منوعات

شرح ما ابتغي جل ان يسمى

شرح لما أردت تسميته بهذه القصيدة وهي من اشهر القصائد الموجودة في المناهج المدرسية في مدارس المملكة العربية السعودية وهي تسمى وسنضع نص القصيدة سنشرحها و حل سلسلة من الأسئلة حول هذه القصيدة.

من هو مؤلف قصيدة أود أن أسميها بنفسي؟

صاحب القصيدة الأكثر رغبة في تسميتها الشاعر أبو الطيب المتنبي، وهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي الكوفي، شاعر يدعى شاعر العرب. كان المتنبي شاعراً حكيماً قديماً وحديثاً كتب الشعر منذ طفولته، وهو أحد مآثر الأدب العربي بشكل عام. المتنبي الشاعر الذي قتله شعره. قُتل بسبب آية شعرية قالها، وهو البيت الذي قال فيه: إن الحصان والليل والصحراء يعرفونني … السيف والحربة والقرطاسية والقلم. توفي المتنبي عام 354 هـ الموافق 965 م

نص قصيدة أريد فقط أن أُطلق عليها

قبل الخوض في شرح القصيدة التي أرغب في تسميتها، سنضع أسفل نص هذه القصيدة، وهو نص الآيات التي سيتم شرحها لاحقًا:

لا ارى احداث الشكر و الجهل مثل طغيان الجهل واكتشف حلما بالحب ما كان الفتى يشير الى الوراء كالأبدية و كيري بينما يرميك الله مفجوع بحبيبها الشهوة الميتة مكمله و أصم بكى مشكوكا بحياته و أنا ذاقت كلا المالكين في حداد إلى الأمام عرفت الليالي اللي قبلها لما دحتنا زدنا بملاحظة أوتاها مكتوبة بعد اليأس ومات الطرحه فرحتي أحياها من المنجم حرام لسرتي قلبي أنا مستعد أن ماتت منذ ورقة سما دماها. جفت أجافونها والفرق حبي قلبه بعد أكثر دموية ليس أزليا فقط المنايا بل أكثر من الهزال، أن المرض قد زال، وقبل الموت كنت أشدد النوى، لأن الأصغر، الذي كان الأكثر تباعدا، أصبح مخلصًا ومخلصًا ومتقبلًا لغيره، لا يقبل ولا يقبل. لا يوجد شيء سوى الطعام السخي، يقولون لي: ماذا أنت في كل مدينة؟

شرح ما أريد أن أسمى

فيما يلي شرح لأسطر قصيدة أود أن أسميها الشاعر العباسي أبو الطيب المتنبي:

  • أنا لا أعتبر الشباب مديحاً أو لومًا، لأن جهلهم لم يغلبهم، ولم يمنعهم من الخداع.

يقول المتنبي في هذا البيت إنه لا يرى إهانة له في الأبدية وحوادثها، ولا قذف، ولا سب، ولا قذف.

  • وبنفس الطريقة التي عاد بها الصبي، عاد الصبي وقد أصيب برصاصة

كل إنسان في هذه الحياة يعود إلى أصله، ويعود إلى ما كان عليه، ويعود إلى عصره الأول من العدم، وعندما يكبر الإنسان يبدأ بالعودة حتى يصل إلى العصر الذي بدأ منه هذا. الحياة.

  • لَكِ اللَهُ مِن مَفجوعَةٍ بِحَبيبِها قَتيلَةِ شَوقٍ غَيرِ مُلحِقِها ا

في هذا المنزل يطلب المتنبي الرحمة لجدته المتوفاة، ويقول إن موتها كان بسبب رغبة شديدة في رؤيته، وهذا ليس ذنبًا، لأنه يتمنى أن تلتقي حفيدته بحفيدها.

  • بكيت عليها خوفًا في حياتها، وذاق كلانا حزن مالكنا.

يقول المتنبي إنه بكى على جدته وهي على قيد الحياة، راغبًا في مقابلتها وخوفًا من فقدانها دون مقابلتها، لكن القدر أراد أن يفترقا، فتذوق الاثنان عذاب الخسارة قبل أن يأتي أحدهما إلى الموت.

  • عرفت الليالي التي سبقت ما فعلته بها، لذلك عندما مسحتني، لم تكن تعرف ذلك.

يقول المتنبي إنه كان عالما وخبيرا في أحداث ومفاجآت العصر، وكان يدرك أن الخلود يفرق بين الأحباء، لذا ما يثير الدهشة أو الاستغراب في ألم فقدان جدته وفقدانها، لأنه كان كذلك. خبير في هذه المادة الخام.

  • جاء كتابي لها بعد اليأس والألم، وماتت من السعادة معي، وماتت من الألم.

يقول إنه أرسل لها خطابًا، وعندما استلمته ماتت فرحة وسعادة من قراءة الرسالة، خاصة لأنها تخلت عن العودة للقائه.

  • الحرم الفنلندي القلبي السرور

البهجة والسرور أصبحت ممنوعة وغير مقبولة لأن جدتي ماتت فيها بسبب الرسالة التي أرسلتها إليها، لذلك بدأت أرى الفرح – وهو سبب وفاتها – سمًا مميتًا، ولهذا لن أبتهج بعد ذلك. اليوم.

  • ارتفعت دموعها وجف جفونها وترك حبي قلبها بعد أن نزف.

توقفت دموع جدتي بعد وفاتها، ولم تتوقف عن البكاء لثانية بسبب فراقها، حتى جف جفونها وتصلبت، فجاء الموت، ورفعها أيضًا عن البكاء، ومن الدموع، ومن الألم والحزن والشهوة. .

  • لَم يُسلِها لّا المَنايا ا أَشَدُّ مِنَ السُقمِ الَّذي أَذهَبَ السُقما

كان موتها السبب الوحيد لتوقفها عن البكاء، وكان الموت أكثر حزنا ومرضا من الفراق والشوق الذي جعلها تبكي وتحزن، فكان المرض الذي أزاح المرض أكثر من المرض نفسه.

  • قُبَيلَ المَوتِ أَستَعظِمُ النَوى فَقَد صارَتِ الصُغرى ال كانَتِ العُظمى

قبل موت جدتي، كنت أرى انفصالها شيئًا عظيمًا، وعند وفاتها أصبح الانفصال الدنيوي شيئًا بسيطًا في مواجهة فراق الموت، وهو أعظم فراق ومسافة.

  • ينفصل عن غيره، ولا يقدر على الحكم إلا على خالقه.

المتنبي ينتقل في هذا المنزل ويتحدث عن نفسه، وهو الذي تنفر من نفسه وهاجر وسافر وانتقل من دولة إلى أخرى ومن مكان إلى آخر، لأنه لا يرى الناس إنسانًا عظيمًا إن لم يكن هو نفسه. .

  • ولا يمشي إلا قلب صالح للأكل

يقول المتنبي إنه لا يسلك طريقا أو طريقا دون أن يتحول هذا المسار إلى مكان حرب وغبار للطعن والقتال، وهو شخص لا يحب إلا الأعمال الصالحة، بمعنى أنه لا يوجد إلا في الحرب وفقط في الحسنات.

  • يقولون لي ما أنت في كل مدينة، وما تريده هو أكثر ما أريد أن أطلق عليه.

يقول المتنبي إن الناس يسألونه ويتعجبون من كثرة رحلاته ورحلاته وسفرياته يسألونه أسئلة كثيرة منها: ماذا تريد؟ فيقول لهم: ما أطلبه أعظم مما أستطيع أن أذكره أو أعبر عنه.

حل أسئلة القصيدة التي أريد أن أتصل بها

بعد ما قيل في شرح القصيدة التي أود مناداتي بها، سنقوم بإدراج الحل أدناه لأسئلة القصيدة التي أود تسميتها:

  • سؤال: كيف تلقى الشاعر خبر وفاة جدته؟ الجواب: استقبله بحزن وألم شديدين لدرجة أنه هو نفسه تبنى سبب وفاتها بسبب الرسالة التي بعث بها إليها والتي كانت سعيدة بها، فمات بفرح.
  • سئل: ما هي الأفكار العامة في القصيدة التي تود أن يناديها الشاعر أبو الطيب المتنبي؟ الجواب: الأفكار الرئيسية للقصيدة هي: الحديث عن وفاة الجدة ووصف حالتها بعد معرفة خبر وفاتها، ثم الحديث عن نفسها ورحلاتها وتنقلاتها بين المدن والأماكن.
  • سؤال: كيف كانت مشاعر الشاعر في الآيات؟ الجواب: كان الشاعر حزينًا جدًا لفقدان جدته.
  • سئل: أين تظهر الحكمة في آيات أبي الطيب المتنبي في قصيدة أحب أن أسميها؟ الجواب: الحكمة تتجلى في قولك: لقد عرفت الليالي قبل ما فعلوا بنا … لذلك عندما نشرتموني لم تخبروني.

وها نحن نصل إلى نهاية هذا المقال، حيث نلقي بعض الضوء على مؤلف القصيدة التي أرغب في تسميتها، وشرح ما أريد أن أطلق عليه، ونضع سطور هذه القصيدة فيه وحل بعض التساؤلات حول هذه القصيدة.