منوعات

إذا أحد قال أحرجتني وش أرد

إذا قال أحدهم إنك أحرجتني وأريد الإجابة، فهذه المواضيع شائعة لدى كثير من الناس، وخاصة الفتيات من مختلف الأعمار، اللواتي يواصلن البحث عنها في مواقع مختلفة على الإنترنت، للوصول إلى الإجابة المناسبة مع الموقف المحرج الذي يمكن أن يتعرضوا، وكذلك في حالات التنمر أو التعرض، لإحراج شديد أمام الآخرين، الذين لا يعرفون الكثير كيف يستجيبون.

إذا قال أحدهم أنك أحرجتني فماذا أجيب؟

الجواب: قال أحدهم إنك أحرجتني، لا داعي للخجل، كما يقال من كرم أخلاقك وذوقك، ويمكنك الرد على هذا الشخص بقولك إنك كلك ذوق ولطف، أنت استطيع الاجابة نحن واحد وانا على الاطلاق لا اريد ان احرجك او الله يفرحك ويكرمك ربما الشعور بالحرج لا يشفي احدا عذرا لكنها طريقة في معاملة الاخرين بحسن نية او بحب مفرط في كثير من المواقف قد يتعرض الإنسان للإحراج ويشعر بسوء شديد بين الناس، أو في بعض الأحيان التنمر مما يؤدي إلى حالة نفسية سيئة، ولكن الله يسمع ويرى كل هذه الأمور بالنسبة لنا.

إجابة مناسبة لإحراجي

يفضل التعامل مع الآخرين بحسن الأخلاق والأخلاق الحميدة، وهو ما حثنا عليه الدين الإسلامي والرسول الكريم، ولكن هناك العديد من العبارات والعبارات التي يمكن استخدامها للرد على الشعور بالحرج، ومنها ما يلي:

  • أوه، من بعد قلبي، قدم اعتذاري لما خرج مني، أرجو أن تتقبل سوء فهم ما حدث ومدى سهولة ذلك بالنسبة لك.
  • كل شيء في يد الله، يا صديقي، لم أعد أعتقد أنك ستحرج مما حدث، لكنني آسف وأعدك بأن ذلك لن يحدث مرة أخرى.
  • لا داعي للشعور بالحرج. لقد انضممت إليكم لمصلحتكم وأقدم لكم النصح والإرشاد. هذا واجبي وحق الصداقة بيننا.
  • الاستجابة بأدب حسنة في المحادثة، خاصة أمام الزملاء وغيرهم، تحسن من نفسية الشخص ولا تسمح له بتعريض نفسه لهذه المواقف مرة أخرى.
  • استطيع الاجابة شكرا لك يا مؤدب والله كريم ولسانك حلو مثلك.
  • كيف اقول من ذوقك والله تحرج البنات ما هو سلوك هذا الرجل يا راجل.
  • أظل قويًا وواثقًا، وأعني ذلك، يحدث ذلك في أفضل العائلات.

ماذا تريد في موقف حرج؟

عند التعرض لموقف محرج، يفضل التصرف بشكل طبيعي وأن يستمتع الشخص بالهدوء واللطف في التعامل مع الآخرين، وهذا دليل على حسن الأخلاق والكرم الأخلاقي.

  • من الممكن في هذه المواقف التجاوب مع كرم الله ونعمته، ومنه يجب أن يتحلى المرء بالصبر والكرم مع الكثيرين في بيئة الدراسة أو العمل.
  • ممكن تجاوب و يسعدك الله يا صديقي لا أنوي استفزاز هذا الشعور أمام الزملاء و بلوغ مرحلة الغضب الشديد أو الصراخ في خجل ولكن يمكن أن يقال الرد المناسب مع كل نحن نتعرض للإحراج أو التنمر، وهو رد مهذب وسريع.
  • من واجبك أن تتحدث بلطف مع الآخرين وأن تتحدث بأدب وأن تدل على حسن الأخلاق والأخلاق بغض النظر عما يحدث أمامنا من حين لآخر.
  • وهذا من كرم الأخلاق، والبيئة، والتعليم الجيد، والتسامح، ونقاء القلب، وهو من ذوق الشخص الآخر، وعليك الانتباه إلى ما يقوله وما يقوله أمام الآخرين لتجنب هذا الشعور.

في نهاية المقال علمنا أنه إذا قال أحدهم أنك أحرجتني ما أريده من كرمك وأخلاقك فلا تخجل فهذا من لطفك وكرمك أسعدك الله أي أحد أبسط الحقوق لك، لأن كل هذا دخيل خجول، أو يمكنك الرد بقول كل شيء لله يا عزيزي.