غير مصنف

من امثلة الشرك في الاسماء والصفات

ومن أمثلة الشرك بالأسماء والصفات ، حيث أن للشرك عدة أنواع ، مثل الشرك بالله الكبير ، مثل الشرك بالله في الأسماء والصفات ، والشرك الصغرى ، كالقسم بغير الله تعالى والتباهي. وهو يغفر أي شيء أقل من ذلك لمن يشاء “.

أمثلة على الشرك بالأسماء والصفات

للشرك مع الله في الأسماء والصفات صور كثيرة ، ومن تلك الصور ما يلي: –

  • تسمية آلهة باطلة مشتقة من أسماء الله تعالى ، مثل اسم اللات من الإله ، والقدير من العزى.
  • الشرك في الاستعارة ، مثل مقارنة الخالق بالمخلوق ، كما هو الحال عندما يقول أحدهم: “يد الله مثل يدي” أو “سمعها الله مثل سمعي” أو “خط استواء الله مثل خط الاستواء” وهذا هو الشرك بالدليل القاطع المذكور في كتاب الله تعالى في سورة الشورى حيث قال الله تعالى: “ليس مثله بشيء”.
  • الشرك بالآلهة بادعاء علم الغيب ، حيث قال الله تعالى: (قل لا يعلم أحد في السماوات والأرض الغيب إلا الله ، كما قال الله تعالى: (الغيب لله وحده).

كما أمر الله نبيه محمد صلى الله عليه وسلم: “قل ما عندي نفسي نافع ولا أضير إلا إذا شاء الله حتى لو علمت الغيب لاستكثرت خيرا وما مسّني سيئا” وأمر تعالى أيضا: “قل لا أجرؤوا. قل عندي كنوز الله ، فأنا لا أعرف الغيب “كما أن للشرك نوعان من الشرك بالآلهة ، مثل عبادة غير الله ، أو الذبح لغير الله تعالى ، مثل أصدقاء الله الصالحين لهذا الغرض. من التقرب أو قبول الدعاء ، مثل الشرك في الأسماء والصفات ، وذلك من أصل الدين ، وأجره الخلود في النار ، مع الأدلة:

قول الله تعالى: “فَمَنْ تَقَدَّمَ رَبَّهُ فَأَحْفَظَ بِالْعَمَلِ الصَّالِحِ وَلاَ تَعْبُدُ رَبَّهُ أَحَدًا”. كما قال الله تعالى: {وَأَعْبُدُوا اللَّهَ وَلاَ تَشْتَرِكُوا بِشَيْءٍ ” ويقول: «وأمروا ألا يعبدوا الله تعبدوا الحنفاء ويقيموا الصلاة ويخرجوا الزكاة ، وهذا هو دين ثمين». الصغر الشرك مثل الحلف بغير الله تعالى ، والرياء: “إن الله لا يغفر الارتباط به ، ويغفر ما لم يقترفه إلا توبة من الله تعالى”.

حكم الشرك في الألوهية

عقوبة الشرك

مشرك خلد في النار دليلا قاطعا من القرآن والسنة ، حيث قال الله تعالى: “قال الله تعالى:” الذين كفروا بالله ورسله وأرادوا أن يميزوا بين الله ورسله ويقولون آمنوا ببعض وكفروا. البعض يريد أن يسلك بين هذا الطريق * هؤلاء هم كفار الحق ، وقد أعددنا للكافرين عذابًا مهينًا “.

في النهاية نكون قد علمنا أن أحد أمثلة الشرك في الأسماء والصفات هو شرك التشبيه ، كمقارنة الخالق بالمخلوق ، كأن يقول أحدهم: “يد الله مثل يدي” أو ” سمعه الله مثل سمعي “أو” خط استواء الله مثل خط الاستواء “وكما قال الله تعالى:” اعبدوا الله ولا تشركوا به شيئًا “.