غير مصنف

النجاسة المخففة مثل

النجاسة المخففة سؤال يجب بيان إجابته وبيان إجابته. لطالما حث دين الإسلام على الطهارة والحفاظ عليها ، حيث أوضح أحكامه وجعله شرطًا أساسيًا لصحة العديد من العبادات. لذلك فإن معرفة المسلم بالنجاسة المخالفة للطهارة أمر لازم لتحقيق الطهارة التامة. وفي سطور هذه المقالة نلقي الضوء على تعريف النجاسة عامة ، ونذكر أنواع النجاسة ، وأمثلة النجاسة المخففة.

تعريف النجاسة

النجاسة في اللغة نقيض الطهارة ، وهي على وجه الخصوص كل مادة قذرة وقذارة. وأما النجاسة في الشرع ، فهي كل قذارة سائلة أو رطبة أو جافة ، مادياً أو معنوياً ، تمنع الإنسان من بلوغ الطهارة ، ولا يجوز معها أداء كثير من العبادات ، ومنها الصلاة ، وقد ذهب البعض. وقد عرّف العلماء النجاسة بأنها كل عين كريهة لا يجوز للإنسان أكلها لما فيه من ضرر ينال من بدنه وعقله وصحته.[1]

يخفف النجاسة مثل

النجاسة المخففة مثل بول الصبي الذي لم يأكل بعد ، والنجاسة المخففة هي النجاسة التي لا تمنع صحة الصلاة ، بشرط ألا تمس أكثر من ربع ثوب العبد. كما جاء في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: “أم قيس بنت أم قيس ، أحضرت ابنها الصغير لم يأكل الطعام لرسول الله صلى الله عليه وسلم فاصيله رسول الله. صلى الله عليه وسلم في حجره ، بول على ثوبه ، ودعا بماء رشه ولم يغسله.[2]كما ذهب آخرون إلى القول بوجوب تنقية نجاسة البول ، سواء كانت للرضيع أو غيره ، والله أعلم.[3]

أنواع الشوائب

النجاسة أنواع ودرجات مختلفة في الإسلام تختلف فيما بينها في طريقة الطهارة والتطهير. أنواع الشوائب هي:[4]

  • النجاسة المخففة: وتشمل بول الرضيع الذي لم يأكل والمذي ، وهو نجاسة تزول بسكب الماء عليها ورشها بغير حاجة لعصر أو فرك محل النجاسة.
  • النجاسة الغليظة: وتشمل لعاب الكلاب ، مما يقتضي غسل المكان الذي أصابها سبع مرات متتالية ، أولها الأوساخ.
  • النجاسة الوسيطة: وهي كل ما تبقى من نجاسة ، كالبول أو البراز ، تزول بالغسيل حتى تزول النجاسة نهائيا.

النجاسة العينية هي النجاسة التي لا تطهر مثل؟

وبذلك توصلنا إلى خاتمة المقال الذي تطرق إلى أحد أهم الأمور القانونية التي يجب على الإنسان معرفتها للوصول إلى الطهارة الصحيحة والصحيحة ، وهي النجاسة كما عرّفها وذكرها. قلة النجاسة ، مثل بول الرضيع الذي لم يأكل إلا اللبن ، مع قائمة أنواع النجاسة الثلاثة ، وطريقة إخراج كل منها.

المراجع

  • ^ alukah.net ، تعريف النجاسة ، 10/28/2021
  • ^ صحيح البخاري ، أم قيس بنت محسن ، البخاري ، 223 ، صحيح.
  • ^ islamqa.info ، الطهارة والنجاسة الأخلاقية ، 10/28/2021
  • ^ alukah.net ، بوابة الشوائب ، 10/28/2021