منوعات

اعتقادات وأقوال وأعمال تبطل الإيمان

المعتقدات والأقوال والأفعال التي تبطل الإيمان عنوان هذه المقالة، وهذه الجملة تعريف مصطلح شرعي، فما هو هذا المصطلح وما هي هذه المعتقدات والأقوال والأفعال التي تبطل الإيمان وتخرج من الإسلام؟ كل هذه الأسئلة سوف يجيب عليها القارئ في هذه المقالة.

المعتقدات والأقوال والأفعال تبطل الإيمان

هذا التعريف أعلاه هو مجرد تعريف لمصطلح “قاتلي الإيمان”. وقد سميت هذه الأفعال والأقوال والمعتقدات بمبيدات الإيمان. لأن ذلك ينقض إيمان المسلم ويخرجه من الإسلام إلى الكفر، وفيما يلي بيان معاق الإيمان ببعض التفاصيل:

سرطانات المعتقدات

ويدخل في هذا النوع عدد من المعتقدات، وفي هذه الفقرة من المقال، عقائد وأقوال وأفعال تنقض الإيمان وتطرد الإسلام، وسيتم شرحها، وما يلي:

  • الإيمان بأن شخصًا آخر غير الله، العلي والعالي، يستحق العبادة، أو الإيمان بأن أي شيء آخر غير الله، العلي والعالي، له السيطرة على هذا الكون.
  • الاعتقاد بأن هناك مخلوقًا قادرًا على معرفة غير المرئي.
  • اعتقاداً بجواز الخروج عن شريعة رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وأنه لا يجب اتباعه فيما أمر به.
  • إن نفي الإنسان هو نفي ما فرضه عليه الله عز وجل أو فرضه عليه.
  • جواز الأعمال التي نهى الله عنها.
  • الشك في أحكام الله – سبحانه وتعالى – أو في أخباره التي تكلم عنها.
  • الشك في تكفير كل من يقر بالله أو في دين صحيح غير الإسلام.
  • عدم العمل حسب شريعة الله، وعدم التعلم منه، وهذا خروج عنه.

قصص مبطلات الإيمان

وهناك عدد من الأقوال التي تبطل العقيدة وتخرج الإنسان من الإسلام، وفي هذه الفقرة نذكر ما يلي:

  • بسب الله -تعالى- أو أحد رسله، أو كتبه، أو سب دينه بما يرضي عباده.
  • الاستهزاء بشرع الله عز وجل أو رسله أو كتبه.
  • إنكار كل ما هو معروف بالضرورة.
  • ادعي النبوءة، أو ادعي معرفة غير المرئي.

مبطلات الإيمان العملي

أما النوع الثالث من أنواع فاقدي الإيمان، فهم منطلقات الإيمان عملياً، وفي هذه الفقرة من المقال عقائد وأقوال وأفعال تبطل الإيمان وتترك الإسلام، وسيتم شرح هذه المفارقات على النحو التالي:

  • تقدم بالرجل بأحد أنواع العبادة غير الله تعالى.
  • أن يصنع الإنسان عددًا معينًا من العقد والتعاويذ والتعاويذ لاستخدامها في استخدام الشيطان لإيذاء أحد البشر.
  • أن يستخف بالقرآن الكريم ويلوثه بالنجاسة.
  • الولاء لأهل الشرك ومساعدتهم ضد أهل الإسلام.

وهكذا جاءت خاتمة هذه المقالة بعنوان المعتقدات والأقوال والأفعال التي تبطل الإيمان وتتخلى عن الإسلام، والتي تم فيها توضيح أن هذه الجملة هي تعريف لمصطلح فاقدي الإيمان، كما تم توضيح بعض هذه المفارقات، سواء كانت معتقدات أو أقوال أو أفعال.