غير مصنف

من منقصات الايمان

ومن نواقص الإيمان أن الإيمان بالله سبحانه وتعالى له أركان: فلكي يصح إيمان المسلم يجب أن يؤمن بكل هذه الأركان، كالإيمان بالله العظيم، وكتبه، ورسله، وملائكته، وهو. يجب أيضًا أن يؤمن بكل ما أنزله الله لرسله، وفي الجنة والنار، والدينونة، والقيامة، والقيامة، وما إلى ذلك.

من نواقص الإيمان

النواقص الإيمانية هي كل ما يلي:

  • أعظم نفاق.
  • إنكار دين معروف بالضرورة، مثل إنكار وجود الملائكة، أو قضاء الله وحكمه، أو.
  • الشرك، كالذبح لغير الله تعالى، أو التوسل والتضرع لغير الله، مثل التوسل والذبح لأصحاب الله الصالحين.
  • التوكيد النبوي.
  • إنكار الأنبياء والرسل.

حيث قال الله تعالى: “يا أيها الذين آمنوا من مرتدتك من دينه يأتي الله قوم يحبهم ويحبونه خاضعين لأكرم المؤمنين ليقاتلوا الكافرين في سبيل الله ولا يخشون اللوم”. فضل الله يرزق من يشاء والله العلم الغزير “.

وما الدليل على تحريم نقص الإيمان؟

تحرم الشرع من العيوب بالدليل القاطع للشريعة، وعقوبة من الله تعالى لمؤلفها، لذلك تحرمها الشرع، بأدلة قاطعة، على النحو التالي:

  • أولاً: النفاق الأعظم: وهو عموماً ممنوع بالدليل الشرعي الوارد في كتاب الله تعالى والسنة، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “آيات المنافق ثلاث. : إذا كذب، إذا وعد نكث به، وإذا كان مؤتمناً يخون “.

كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من كان له أربع خصال فهو منافق، ومن كان في نفسه صفة النفاق حتى يتركه، فمن تكلم بها يكذب، إذا حنث الوعد، وخرق الجدل، وخيانة العهد، وقال الله تعالى في كتابه العزيز: المنافقون في أعماق النار.

  • ثانياً: إنكار دين معروف بالضرورة: وهذا قطعاً قطيعة، بدليل ما ورد عن حذيفة بن اليمن رضي الله عنه، قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال صلى الله عليه وسلم: “إن دراسة الإسلام مثل دراسة الثياب، فلا تدري ما هو الصوم، أو الصلاة، أو النسك، أو الصدقة”. وسيعبر كتاب الله تعالى في ليلة واحدة فلا تبق منه آية على الأرض، وتبقى مجموعات من الناس والشيخ العجوز والمرأة العجوز قائلين: أدركنا آباءنا بهذه الكلمة: لا اله الا الله فنقوله ..

قال أحد أتباع حذيفة: ما يغني بهم لا إله إلا الله، ولا يعلمون ما هي الصلاة، أو الصوم، أو النسك، أو الصدقة؟ ثم ابتعد عنه حذيفة ثلاث مرات، ثم تقدم إليه ثالثة وقال: يا سيلاح أنقذهم من النار، تنقذهم من النار، تنقذهم من النار، ثلاث مرات.

  • ثالثًا: شركا الله تعالى: حيث قال الله تعالى في كتابه المجيد: “مَنْ شَرَكَ اللَّهَ حَرَّمَ اللهُ عَلَيَّهِ السَّمَاءِ، وَمَسَاكَهُ نَارٌ”.
  • رابعاً: ادعاء الأنبياء: بدليل كلام الله تعالى في سورة الأنعام:
  • خامساً- إنكار الأنبياء والرسل: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “عندي موسى وأقفينا الكتاب من بعده الرسل وأعطيت عيسى بن مريم برهاناً وثباتاً بالروح القدس أفكلما جاء” إلى Messenger متضمن لا تدع Acetkbertm Vvrivia يكذب ويقتل الفريق “.

في النهاية توصلنا إلى أن من عيوب الإيمان النفاق الأكبر، إنكار دين معروف بالضرورة، والشرك بالآلهة، والادعاء بالأنبياء، وإنكار الأنبياء والرسل، مثل ما قاله الله تعالى في سورة. الان هم: “.