منوعات

كم عدد مواضع رفع اليدين في الصلاة

كم عدد مواضع رفع اليدين في الصلاة ، إنّ مِن أفضل العلوم وأعلاها قَدرًَا وأكثرها بركةً علم الفقه والمعرفة ، إذ هذا العلم تَعرف الحلال من الحرام ، والخبيثَ من الطيب ، والصالحَ من الطالح والصحيحَ من العبادة والفاسد منها ، وإنّ المعرفةَ بعلم الفقه تُريحُ الَنفس مِن عَناء الجهلِ ووسوسةِ الشيطان ومن خلال موقع المرجع سنتعرفُ بشكل مُفصلَ على مواضع اليدين في الصلاة.

تعريف الصلاة

الصلاةُ لُغة بمعنّى الدُعاءُ ، أو الدعاءُ بالخيّرِ ، لقولهِ -سبحانهُ وتَعالى-: (سَدَذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهُهُمْ وَتُزَكِّيهِم بِهَا وَصَلَكْتََلٌكَلٌ صَفٌّ.[1]، أما في الاصطلاحَ الشرعيّ ، فالصلاةُ هِيّ ، أقوالُ وأفعال مخصوصةَ ، مُفتتحةَ بتكبيّرةِ الإحرام ، ومختتمَة بالتسليّم ، والأصل في وجوب الصلاة الكتاب والسنة وإج الأمة ، فمن فمنمنه. قال تعالى: (وأَقِيمُوا الصَلاةَ).[2]، أيْ حافظوا عليّها.

الجانب الحالي من ممتلكاتك

كم عدد مواضع رفع اليدين في الصلاة

بَيّنَ ابنُ عُمر -رضيْ الله عنَهُما- عدد مواضع رفعَ اليديّنِ في التكبيراتِ بتتبعهُفعالِ رسول الله مُحمد -صلى الله وسلم- في صلاتّهُ ، وهي أربعةُ علي مواضع ، أنّه رواضع: (منقولَ مِنْ رسولِ صلََّبُهُ عليهَِ حُميْ ، كان يرفعُ يرفعُه. ، إذا افتتحَ الصلاةَ ، وإذا كَبَّرَ للركوعِ ، وإذا كان يصلَ رأسَهُ من الركوعِ رفعهما كذلك ، أيضًا ، وقال: سمعَ الله لمن حمدَهُ ، ربنا ولكَ الحمدُ.[3] فهذه الحديث يوضّح أنّه يرتفع فوق اليدين في الصّجود.

صيغة التشهد الأول والثاني في الصلاة الصحيحة

مواضع رفع اليدين في الصلاة

يُوجدُ أربعةُ مواضع لرفع اليدين في الصلاة ، وهِيّ:

تكبيرة الإحرام

وسيقابله منكبيّه ، ويكبّر تكبيرة الإحرام ، وإن عجز المُصلّي عن رفعهِما إلى هذا الحدّ ، وفجّافه ، مما أدى إلى ارتفاعه. الفقهيّة الأربعة ، المالكيّة ، والشّافعية ، والحنفيّة ، والحنابلة.

التكبير عند الركوع

عند الركوعَ يرفعُ المصلي يديّهِ حتى يحاذي أذنيه ويقول الله أكبر ، ثبت ذلك أكثر من عشرين صحابيًّا ، وهذا هو مذهب الشّافعيّة والحنابلة ومالك في إحدى الروايتين عنه.

التكبير عند الرفع من الركوع

يحذر يحذره يحذره من يحرقه يحذره ، يحذره يحذره ، يحذره ، يحذره ، يحذره ، يحذره ، يحذره ، يحذره ، يحلق يحذره ، يحلقه يحذره منه ، يحذره. رضيَ الله عنه- لِما فَعَله النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام- ، ففي الحديث: (صغيرة ابْنَ عُمَرَ ، كانَ إذَا دَخَلَ في الصَّلَاةِ كَبَّرَ يَفَعَ يَدَيْهِ ، لَِا رَكَعَ رَفَعََنَ يَدَيْهِ ، لَعِهِ قَالَي).[4]

حكم رفع اليدين في الصلاة

في بدايةِ الصلاة ، وقد ورد ذلك من فِعلِ النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام- عن وائل بن حجر -رضيَ الله عنه-: (يجعلهُ رَ يََى النبيَّ صَلَّى اللَّهُ عليهَ رَفَعْ رَفَعِه. الصَّلَاةِ كَبَّرَ) ،[5] ففعلها سُنّة ، وقد نضر عددًا من الصّحابةِ الكِرام ذلك ، عند افتتاحهِ الصّلاة ، عند افتتاحه الصّلاة ، وذهبَُ الفُقهاء إلى حسن اليدين عند تكحرام من بعضِ الصّلاة.

حكم رفع اليدين في الدعاء بعد الصلاة

في قولَ للشيخِ ابنُ باز: أنّهُ إنْ لم يثبت عن رسولِ الله مُحمد -صلى الله عليّه وسلم- أنّهُ رفعَ يديّهِ بالدعاء بعدَ أداءِ صلاة الفريضة ، وإنّما السنّة أن ينشغل الإنسان حينها بذكر الله -تعالى- دون رفع اليدين ، وكذلك الأمر بالنسبة لنافلة ، مالكون عموم الأحاديث الدالّة على أنّ رفع اليدين بالدعاء يعدّ أسباب الإجابة ، ويقتضي ذلك ، أو عدم القيام بذلك ، أو عدم القيام بذلك ، أو القيام بذلك ، على الرغم من ذلك ، كان أداءً طبيعيًا بعد أداء الصلاة ، النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- لم يفعل ذلك ، ممّا يدلّ على أنّه ليس بسنّةٍ ، فالأولى عدم المداومة عليه.

إلى هُنا نكون قد وصلنا إلى نهايةِ أربعة رفع اليدين في الصلاة ، حيثُ تعرفنا على حكم رفع اليدين في الصلاة.