منوعات

من هو الصحابي الذي لقب بسيد القراء

من هو الصحابي الذي لقب بسيد القراء ، الصحابي هوَ كُلُ منْ قابل رسولَ الله مُحمدَ -صلى الله عليّهِ وسلم- في حياتَهِ ، وآمنَ بّهِ ، وسانده على الحق ، ودافع عنه ، تعرض للأذى من قبل المشركين ، ومات وهو مسلم ومؤمن بالله تعالى ورسوله الكريم ، ومن خلال موقع المرجع سنتعرفُ على الصحابيّ ، الذيْ لُقب بسيّد القُراء.

من هو الصحابي الذي لقب بسيد القراء

الصحابيّ المُلقبَ بسيّد القُراء هوَ أُبيّ بنْ كعب ، يُكنَّى بأبي المنذر الأنصاري النجاري المدني المُقرئ البدري ، يحلق له أيضًا أبو الطفيل ، وهو أحد الأنصار من الأوس والخزرج سكنوا في المدينة المنورة ، وقد اشتهر بسبب جيّد ، حيث شهد له الرسول اقرأ الأمة ، كما أنّ الصحابي عمر الخطاب -رضي الله عنه- قد صنّفه من أفضل الصحابة الذين قرأوا القرآن الكريم ، وقد ذكر أن القرآن الكريم ، كتبته ، اقرأ الأمة ، كما الصحابي ، كتابته لذلك ، اختاره رسول الله عليه الصلاة والسلام من كتبة الوحي الأُول.

من هو الصحابي الذي لقب ببحر الجود لكرمه

التعريف بالصحابي أبي بن كعب الأنصاري

أبي بن كعب بن قيس بن عبيد بن معاوية بن معاوية بن عمرو بن مالك ، أمه هي صهيله بنت النجار ، لُقب بسي القراء ، وقدْ كانَ من كبّارِ الصحابّة ، وقد شهد مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- الأحداث كلها ، منها الغزوات والبيع جمع القرآن كتب مراسيل رسول الله -صلى الله الكريم ، وكان تم أبيْ كن كعبْ -رضي الله عنه- كتب مراسيل رسول الله -صلى الله. عليه وسلم- إلى الملوك والوجهاء.

ما اسم الصحابي الذي نزل الرسول ضيفا في بيته

إسلام أبي بن كعب

أبيّ بن كعب -رضي الله عنّهُ- من الصحابةِ الذين أعلنوا إسلامَهم مُبكرًا ، وقد شهد العُقبّة الثانيّة ، وبعد هجرة الرسول محمد -عليه الصلاة والسلام- إلى المدينةِ بقي ملازمًا له ، وقد شهدَ من الغزوات مثل: غزوة الخندق ، وغزوة أحُد ، وغزوة ، وكان قد قال في حديث نبوي: (خُذوا القرآن من أربع: من عبدِ اللهِ بنِ ، وكان الرسول ، وكان الرسول ، وكان نفس الوقت ، وكان من المقرر أن يستمع إلى المسجد. مسعودٍ ، فبدَأ به ، وسالمٍ مولَى أبي حُذَيفَةَ ، ومُعاذِ بنِ جبلٍ ، ماجدبَيِّ بنِ كعبٍ).[1]

الصحابي الذي تم تكليفه بتتبع القران وجمعه

ما تميز به أبي بن كعب

كان الصحابيّ أبيْ بني كعب منْ أحسنِ الصحابّة رضوان الله عليّهمْ قراءةً للقرآنِ الكريّم ، وكانَ اختياره لهذا الشرف عند الله -سبحانه وتَعالى- ، إذ أخرج البخاري. : (إنَّ اللَّهَ أمَرَنِي أنْ أقْرَأَ عَلَيْكَ: “لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا” قالَ: وسَمَّانِي؟ قالَ: نَعَمْ ، فَبَكَى)[2]، وقد روى عنه جملة من كبار الصحابة -رضوان الله عليهم- ، وقد روى عنه جملة من كبار الصحابة -رضوان الله عليهم- ، كان أبرزهم ، الخلفاء ، الراشدين عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- ، إذ كان ما يطلبه من أجل ما يلي: (أُبيّ سيد المسلمين).

صفات الصحابي أبي بن كعب

كانَ الصحابي أبيْ بن كعبِ -رضي الله عنّهُ- تقيًا ورعًا ، زاهدًا عاب بحراسة ، يمضي ليلهُ ونهاره يتدارسُ كتاب الله -عز وجل- ، ويعلّم الناس نوافذهُ وعبادتهَ ، كما يذكر العلماء له في الأثر حادثة يرويها عبد الله بن عباس ،رضي الله عنه- أنه خرج مع أبي بن كعب -رضي الله عنهما- في مسيرٍ مع عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- ؛ وكان يتصرف في حينه ، وظهره ، وظهره في ؛

وفاة الصحابي أبي بن كعب

اختُلِفَ في وقت وفاته -رضي الله عنه- على قولين: الأول: أنه توفيَّ سنة اثنتين وعشرين (22 هـ) في خلافة عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- والثاني: أنه توفيَّ في سنة ثلاثرضين (30 هـ) في خلافة عثمان بن عفان -الله عنه- ، توقف توقفه عن القول ، والله أعلم.

كُتاب الوحيْ ، ومن أحسن الصحابة قراءة للقرآن.