صلاة العيد للنساء سنة بشروط
صلاة العيد سنة للنساء بشروط فما هي الشروط؟ وهل هي سنة واجبة أم مؤكدة؟ وما هي طريقة أدائها؟ ووجدت مجموعة حولها ، وأجوبة حولها من جمهور المسلمين ، فصلاة العيد هي الصلاة التي تأتي في صبيحة وتؤدى جماعة في المسجد المنازل وفي ، وعبر موقع المرجع ، أجيب على هذه الاستفسارات حول ما يتعلق بصلاة العيد ، كسب صلاة عيد الفطر في المنزل.
صلاة العيد للنساء سنة بشروط
إنّها صلاة العيد للنساء.[1]
- يجب أن تحصل على إذن من أخذ زوجها قبل الخروج لأداء صلاة العيد.
- يجب أن ترتدي الملابس الفضفاضة ، وتبتعد عن الملابس الفاضحة التي تكشف ما تحتها.
- المكان الذي يمر به الرجال.
- من المتوقع أن يكون المكان المخصص له عند سماع خطبة الجمعة.
- حثنا محمد صلى الله عليه وسلم الابتعاد عن التعطر والتزين عند أداء الصلاة.
هل تجوز صلاة الاستسقاء
حكم خروج النساء لصلاة العيد
حضور النساء لصلاة العيدين هي سنة مؤكدة وليست واجبة ، والدليل على ذلك الحديث الذي روته أم عطية أم عطية بنت كعب عن الرسول صلى الله عليه: {أَمَرَنَا ، تَعْنِي النبيَّ صَلَّى اللَّهُ وسلَّمَ ، أَنْ نُخْرِجَ في العِيدَيْنِ ، العََوَذِقَُدَ ، أََنِْ ، العَوَذِقَُدَ ، أَضَّرَ أَحَورَ. يَعْتَزِلْنَ مُصَلَّى المُسْلِمِينَ} ، [2] وقد أجمع فقهاء المذاهب الأربعة على أن خروج المرأة لصلاة العيد سنة مؤكدة ، وهذا ما ذهب إليه المالكية:
- وَتَوَجَّهُ وَتَوَجَّهُ ، وَتَوَجَّهُ الْمَسَاعِينَ وَتَكَأْنِ الْأَمْرَاتْ ، وَتَتَوَجَّهُ وَتَكَأْنِ الْمَسَاعِينَ وَتَوَجَّهُ وَتَكَأْنِ الْمَسَاعِينَ وَتَكَافِيعَةُ الْعَادَة. أي اللاتي يشتهين لجمالهن بحضور مكروه.
- قال ابن عثيمين: أن حضور النساء لصلاة العيد واجبة.
- عندما سؤل الشيخ ابن باز رحمه الله عن ذلك فأجاب: يسن للنساء حضورها مع العناية بالتستر والحجاب وعدم التطيب.
هل يجوز للنساء أداء صلاة العيد في البيت
أن تؤدى صلاة العيد في المسجد ، سواء كان المسجد أم النساء ، فهي سنة مثال ، وذلك لمداومة النبي صلى الله عليه وسلم عليها ، إلا أنه يجوز الصلاة في البيت منفردا للرجل والمرأة ، أو مع أهل بيته ، الأصل لأصله من الأصل في صلاة الجماعة. جاء في الحديث الشريف الذي روته أم عطية نسيبة بنت كعب: {أن رسولَ اللهِ صلى الله ، مع عدم اشتراط الخطبة ، لأن الخطبة سنة من سنن صلاة العيد ، وليست شرطا لصحتها ، حيث حافظ النبي على صلاة العيد للنسوة في المساجد عليه وسلم كان يُخْرِجُ الأبكارَ والعواتقَ ، وذواتِ الخدورِ والحُيَّضَ ، فأما الحُيَّضُ ، فأما الحُيَّضُ فيعتزلن المُصلَّى ، ويشهدْن دعوةَ المسلمين ، قال إحداهن: يا رسولَ اللهِ ، إن يكن جلب لهاابٌ؟ قال: فلتُعِرْها أختُها من جلابيبها}.[3]
حكم المعايدة قبل صلاة العيد
سنن صلاة العيد للنساء
هناك سنن مخصصة لصلاة النساء ، وإنما هناك سنن للرجال عند أداء صلاة العيد لابد من باك نذكرها كالآتي:[4]
- التكبير: تصل إلى نهاية العيد حتى صلاة العيد ، وصيغة التكبير للرؤية عن الصحابة رضوان الله عليهم “أكبر قدر كبير” و “أكبر الله أكبر إلا الله أكبر ولله الحمد”
- الاغتسال: يغتسل المسلم لأداء صلاة العيد ، ولبس أجمل الثياب ويتطيب.
- الأكل: على المسلم أن يتناول الطعام ولو بضع مرات قبل الخروج لأداء صلاة العيد.
- الجهر بالتكبير: تعبيرا عن فرحته بقدوم العيد وخروجه لأداء الصلاة يكبر المسلم جهرا وهو في طريقه للمسجد
- إقامة الصلاة في المسجد: من السنة عن الرسول صلى الله عليه وسلم إقامة الصلاة العيد في المسجد ، واصطحاب النساء ، ومن المستحبين لصلاة العيد من طريق مغايرة ، روي عن الرسول في الحديث الشريف: {إن النبي صلى الله عليه وسلم كان يخرجُ يومَ الفطْرِ والأضحَى من طريقٍ ويرجِعَ من آخرَ}.[5]
- الاستماع لخطبة صلاة العيد: بعد أن يفرغ المسلم من صلاة العيد ، يستمع لخطبة الخطيب ، ويتبادل التهنئة بالعيد مع إخوانه المسلمين حتى وإن لم يكن يعرفهم
يكبر الإمام في صلاة العيد في الركعة الأولى بعد تكبيرة الإحرام.
كيفية أداء صلاة العيد للنساء
تختلف طريقة صلاة العيد للنساء ، ولكن تختلف عن الصلوات المعتادة ، يلي نوضح كيفية أداء صلاة العيد:[6]
- صلاة العيد عبارة عن ركعتين ، حيث يقوم المؤذن بالتكبير في الركعة الأولى تكبيرات ، ولكن من تكبيرة الإحرام.
- يقرأ في الركعة الأولى سورة الفاتحة ، ثم سورة الأعلى ، ثم سورة الفاتحة.
- في الركعة الثانية.
- وبعد ذلك يتم الصلاة في الصلاة ، وبعد الصلاة يسمعها خطبة العيد.
- لا تختلف صلاة العيد في المسجد أو البيت للمرأة والرجل إلا في الخطبة فهي موجودة في صلاة العيد في المسجد دون البيت.
وبهذا ، تكون هذه الشروط ، وصلاة العيد؟ وهل أداء قمة صلاة العيد ؟.
