منوعات

القول الراجح في عدد تكبيرات صلاة العيد

القول الراجح في عدد تكبيرات صلاة العيد واحدٌ من أكثر الأسئلة شيوعًا بين المسلمين بالتزامن مع اقتراب العيد ، عيد الفطر أو عيد الأضحى ، حيث قام بداءها بالوجه الصحيح ، وذلك باستخدام النبي صلى الله عليه. أجرها الكامل ويتقبلها الله سبحانه وتعالى منهم ، ومن خلال موقع المرجع ، سيتم بيان الجواب السديد لمن سأل عن تكبيرات صلاة العيد.

حكم التكبيرات في صلاة العيد

إنّ التكبيرات الزوائد في صلاة العيدين مسنونة وغير واجبة ، وهذا الذهاب للجمهور من أهل العلم ، والتكبير في الركعة الأولى من صلاة العيد بعد دعاء الاستفتاح أمام الجميلات ، وفي الركعة الثانية بعد تكبيرة العبور التعوذ والقراءة ، وهو أهل جمهور العلم أيضًا.

يبدأ وقت صلاة العيد متى

القول الراجح في عدد تكبيرات صلاة العيد

اختلف أهل العلم في عدد تكبيرات صلاة العيد ، فقيل ثلاث تكبيرات يعد تكبيرة إحرام ، وثلاث تكبيرات في الثانية بعد القراءة الركوع ، وقيل سبع تكبيرات مع تكبيرات بعد الإحرام وستة مع تكبيرة تكبيرات بعد تكبيرة الثقافة ، والراجح كما ورد عن أهل العلم وبالنظر في تفسير الشرعية ، يتبيّن أن صحابة النبي صلى الله عليه وسلم مختلفوا في فيرجح أنها جميله جميله جميله و جميله جميله و جميله و جميله و جميله.[1]

صلاة العيد للنساء سنة بشروط

عدد تكبيرات صلاة العيد عند الحنفية

وكبيرة الحجم في الركوع ، وقد استنتجوا عنه أن كبر أربعًا ثم قرأ. أربعًا ، أربعًا ، أربعًا ، أربعًا ، أربعًا ، أربعًا ، أربعًا ، أربعًا ، وكذلك ، إيركن ، أربعاً وأعلمًا.

يكبر الإمام في صلاة العيد في الركعة الأولى بعد تكبيرة الإحرام.

عدد تكبيرات صلاة العيد عند الشافعية

اختار أصحاب المذهب الشافعي أنّ عدد تكبيرات صلاة العيد سبع تكبيرات ، بعد تكبيرة الإحرام ، وخمس تكبيرات بعد تكبيرة القيام ، وقد اختاره ابن عبد البر وابن حزم ، وكان استدلالهم روي بما بما تحققه من نافع مولى اب عمر قال: “شَهِدتُ الأضحى والفِطْرَ مع أبي هُرَيرةَ ، فكبَّرَ في الركعةِ الأولى سَبعَ تكبيراتٍ قبلَ القراءةِ ، وفي الآخِرةِ خمسَ تكبيراتٍ قبلَ القراءةِ ”.[2] وقد قال الشافعية أن الراوي حكى تكبيرات من تكبيرة الإحرام ولا تكبيرة القيام.

عدد تكبيرات صلاة العيد عند المالكية والحنابلة

اختار أصحاب المذهبين المالكي والحنبلي أنّ تكبيرات صلاة العيد تكون سبعًا في الأولى وخمسًا في الثانية من تكبيرة القيام ، وقد اختاره ابن القيم وابن تيمية والبخاري ، وابن باز وابن عثيمين ، وقد استدلوا بما ورد عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنه قال: “ فعل النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ كانَ يُكبِّرُ في الفِطرِ الأولى سبعًا ثمَّ يقرأُ ثمَّ يُكبِّرُ ثمَّ يقوم يقوم فيُكبُِّرُ أربعًا ثمَّ يقرأُ ثمَّ يرْكعُ ”.[3] ما روي عن عبد الله عمر رضي الله عنهما أنّه شهد الضحى والفطر مع أبي هريرة فكبر في أول سبع تكبيرات قبل القراءة ، وفي الثانية ستة قبل القراءة.

تكبيرات العيد الله أكبر أكبر ، أفضل صيغ تكبيرات

موعد صلاة العيد

قال: “ثَلَاثُ سَاعَاتٍ كانَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ يَنْهَانَا أَنْ نُصَلِّريَ فَِيهْ أَوْبِهْ أَوْبْهْ أَوِهْ أَوْبْهْ أَوِهْ أَوْبِهْ. الشّمْسُ بَازِغَةً حتَّى تَرْتَفِعَ ، وَحِينَ يَقُومُ قَائِمُ الظَّهِيرَةِ حتَّى تَمِيلَ الشَّمْسُ ، وَحِينَ تَضَيَّفُ الشَّمْسُ لِلْرْغُوبِ حتَّى “.[4] ويستمر وقتها إلى الزوال ، وفي صلاة عيد الأضحى يستحب تعجيلها في أول وقتها ، أما في صلاة عيد الفطر فيستحب أن تؤخر عن أول وقتها والله ورسوله أعلم.[5]

هذا نصل إلى نهاية مقال القول الراجح في عدد تكبيرات صلاة العيد ، والذي تم من بيان أقوال أهل العلم في عدد تكبيرات صلاة العيد ، والتعريف بصلاة العيد والإشارة إلى موعدها ووقتها.