هل يعتق الله في اخر ساعه من رمضان
العديد من الأمور التي يبحث عنها الكثير من المسلمين في الأيام الأخيرة من شهر رمضان المبارك ، ومن الجدير بالذكر أن الأحاديث النبوية الشريفة كثيرة للرسائل حول العتق من النار ، ولكن تختلف درجاتها ويختلف مدى رؤيتها ، وقد وعد الله عباده المسلمين ومن المقرر أن يتم تحديد موقع المرجع الرسمي السابق لبيان ان الله يعتق في رمضان.
هل يعتق الله في اخر ساعه من رمضان
إنّ الله سبحانه وتعالى يعتق في آخر ساعة من رمضان كما ذكر أهل العلم أن هذا كل ما في الأمر هو أن التصحيح الصحيح هو أن جميع الرموز الصحيحة تشير إلى أن الله سبحانه وتعديله ، يمكن تعيينه بعينه بعينه. ساعة بعينها ، والخلاصة أن الله يعتق في الساعة الأخيرة كأيّ عتقٍ في ساعات شهر رمضان المبارك دون الإسلامية فرقٍ مذكور في الشريعة والله ورسوله أعلم.[1]
ما صحة حديث إن الله يعتق في آخر ليلة من رمضان
صحة ان الله يعتق في اخر ساعة من رمضان
يرد في القرآن الكريم ولا في السنة النبوية الشريفة أن الله سبحانه وتعالى يعتمد على النار عبادًا له في الساعة الأخيرة من شهر رمضان ، إلا أن الكثير من الأحاديث الصحيحة في السنة النبوية تقول أن الله سبحانه وتعالى يعتق في شهر رمضان الكثير من العباد ، ولم يُحدد القانون الأخير في الشهر من الشهر المبارك ، فالعتق من النار يُشمل به اليوم الأول من رمضان إلى اليوم الأخير ، بنهاره وليله ، دون تحديد ، تعيين ، إلا أن العشر الأواخر من رمضان يزداد فضلها وفضل العمل فيها والله ورسوله أعلم.
فضل العشر الأواخر من رمضان وما يشرع فيها
الأحاديث الصحيحة في العتق من النار
يعود أصل الخطأ إلى التعليمات البرمجية للنبوية من جديد.
- عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنّه قال: “إذا كان أولُ ليلة من شهرِ رمضانَ فُتحت أبوابُ الجنانِ فلم يُغلقْ منها منها بابٌ واحدٌ الشهرَ كلَّه ، وغلقت أبوابُ النارِ كلَّه منها بابٌ واحدٌ الشهرََّه ، وغُلَّت عتاةُ الجن ، ونادى منادٍ منِ السماء. ليلة إلى انفجارِ الصبحِ: يا باغيَ الخيرِ يَمِّمْ وأبشرْ ، هل من مستغفر يغفرُ له؟ هل من تائبٍ نتوبُ عليه؟ هل من داعٍ نستجيبُ له؟ هل من سائلٍ نعطي سؤلَه؟ وللهِ عزَّ وجلَّ عند كلِّ فطرٍ من شهرِ رمضانَ كلَّ ليلةٍ عُتقاءُ من النارِ ستون ألفًا من النار كان يومُ الفطرِ أعتق مثلَ ما أعتق في جميعِ الشهرِ: ثلاثين مرةً ستين ألفًا “.[2]
- عن جابر بن عبد الله وأبو أمامة الباهلي رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ للهِ تعالى عند كلِّ فطرٍ عُتَقاءَ من النارِ ، وذلك في كلِّ ليلةٍ“.[3]
- عن أبي هريرة رضي الله عنه أنّه قال: “كان أولُ ليلةٍ من شهرِ رمضانَ صُفِّدتِ الشياُ ومردةُ الجنِّ وغلِّقتْ أبوابُ النارِ فلم يُفتَحْ منها بابٌ وفتنةِّحَت أبوابُ الجِِ فلم يُغلَقْ منها منهاِ وين أقادي منادٍ ياِرَقَ الخيرِ أقبِلْ وياقِ. كلَّ ليلةٍ “.[4]
فضل الدعاء في العشر الأواخر من رمضان
أحاديث غير صحيحة في العتق من النار
من خلال البحث في مسألة اللغة هل يأتي ما يأتي:
- “.[5]
- “قال: الله عز وجل في كل يوم شهر رمضان عند الإفطار ألف ألف عتيق من النار كلهم قد استوعب النار في النار ، كان آخر يوم يوم من شهر رمضان أعتق الله في ذلك اليوم”.[6]
- “إذا كان أوَّلُ ليلةٍ من شهرِ رمضانَ نظر اللهُ إلى خَلقِه وإذا نظر الله إلى عبدٍ لم يعذِّبْه أبدًا وللهِ في كلِّ يومٍ ألفُ ألفِ عتيقٍ من النَّارِ كانت ليلةُ تسعٍ وعين أعتق الله فيها مثلَ جميعِ ما أعت في الشَّائِِ كلَتْ كانت ليلة الفِكة وجلَّى الجبَّارُ وتعالَى بنورِه مع جيدة لا يصِفُه الواصفون فيقول للملائكةِ وهم في عيدِهم من الغدِ معشرَ الملائكةِ يوحيِهِ ما جزاء الأجيرِ إذا وفَّى عملَه تقولُ الملائكةُ يُوفَّى أجرُه فيقولُ اللهُالَى. [7]
أسباب العتق من النار في رمضان
على المسلم أن يكون حريصًا على الأسباب التي يعتق الله بها عباده من النار في رمضان ، مشاهدة منها:[8]
- الدعاء من الدعاء: فالدعاء هو العبادة الذي بين العبد وربه.
- الحرص على صحة الصيام: فالصيام يكون بصيام الجوارح والقلب والفكر عن الطريق المستقيم.
- إطعام الطعام: بإفطار الصائمين وإطعام الفقراء والمساكين.
- الجلوس لذكر الله بعد الفجر إلى طلوع الشمس: أو من العصر إلى المغرب يملأها المسلم بالتسبيح والتحميد والتهليل وغيرها.
- المسلم في سبيل الله له أجرها.
- البكاء من خشية الله: فعينان لا تمسهما النار عينٌ بكت من خشية الله وعين باتت تحرس في سبيل الله.
- الإخلاص وحسن النية: وهو أن يقصد العبد وجه الله في عمله وعبادته كلها.
- المحافظة على الصلوات في جماعة: فيؤدي الصلاة في وقتها ويزيدها بالسنن الرواتب.
- حسن الخلق: فسماحة الأخلاق والهين اللين يحرمه الله على النار.
هذا نختتم مقال هل يعتق الله في آخر ساعه من رمضان ، ويصح بيّن صحة ان الله يعتق في اخر ساعة من رمضان ، وذكر أحاديث نبوية شريفة صحيحة في العتق من النار ، وأخرى غير صحيحة وموضوعة.
