منوعات

ماذا يقال في صلاة العيد

يقال في صلاة العيد حيث يُدعى الشعائر الدينية الإسلامية التي ينتظرها سيدوا سبع ساعات ، وذلك بإظهار الفرحة والسرور والبهجة في الرحبة والأقارب ، وذلك لأن هذا هو السبب في أنه يُدعى في الرحم.

ماذا يقال في صلاة العيد

يقوم بإدخال يده ، ومن بعد ذلك يكبر سبع ساعات ، يقوم بإرفع يداه ، ويجعلهم حذو منك ، يقوم بعمل يقوم بإتمام القيام بهامة ، كما يستحب أن يقوم بإمام يقوم بهامة يقوم بهامة ، كما يستحب أن يقوم بإمامه يقوم بإتمامه. المأمومين ما يلي “سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر”.

متى شرع الإسلام صلاة العيدين

شرع الإسلام صلاة العيدين في السنة الهجرة ، حيث كانت الصلاة الأولى في يوم 1 شوال وأصبحت مشروعة في كل عام ، والصلاة الأخرى في 10 ذي الحجة من كل عام ، وحكم صلاة العيدين فرض كفاية عند الامامية والحناب أمالة المالكية فقالوا أنها سنة أخرى على أساس الشافعية لكن الاحناف فهي واجبة عندهم.

وصلاة العيد تكون في صباح أول يوم من أيام العيد سواء كان العيد الأضحى أم عيد الفطر ، حيث ثبت ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم ”أنه عليه الصلاة والسلام واظب عليها ، وأمر الرجال والنساء أن يخرجوا لها ، وصلاة العيدعتان ، يشرع فيها التكبير ، وبعدها خطبه واحده “.

حكم صيام يوم العيد

سُنن العيد

من سنن العيد ما يلي:

  • الاغتسال قبل الخروج يوم العيد: وذلك لما ذكر عن نافع “أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ رضي الله عنه كَانَ يَغْتَسِلُ يَوْمَ الْفِطْرِ قَبْلَ أَنْ يَغْدُوَ إِلَى الْمُصَلَّى”.[1]
  • التجمل للعيد: والدليل على ذلك ما ذكر عن عبد الله بن عمر، رضي الله عنهما، قال “أخذ عمر جبة من إستبرق تباع في السوق فأخذها، فأتى بها رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، ابتع هذه، تجمل بها لِلْعِيدِ وَالْوُفُودِ. فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: إِنَّمَا هَذِهِ لِبَاسُ مَنْ لا خَلاقَ لَهُ. فلبث عمر ما شاء الله أن يلبث، ثم أرسل إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم بجبة ديباج، فأقبل بها عمر، فأتى بها رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، إنك قلت إنما هذه لباس من لا خلاق له، وأرسلت إِلَيَّ بِهَذِهِ الْجُبَّةِ. فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: تَبِيعُهَا أَوْ تُصِيبُ بِهَا حَاجَتَكَ ”.[2]
  • تعجيل الأكل قبل صلاة الفطر: وتأخيره إلى ما بعد صلاة الأضحى ، والدليل على ذلك ما ذكر عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه ، قَالَ “كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليهم َلا يَغْدُو يَوْمَ الْأَكْرِ.[3]

وفي النهاية ، نكون عرفنا ماذا يقال في صلاة العيد حيث تُعد صلاة العيدين من أكثر الامور الدينية التي تدخل البهجة والسرور في وبيوت جميع المسلمين ، ومن يقوم بتعظيم شعائر الله فإن ذلك يُعد من تقوى القلوب.

المراجع

  • ^ dorar.net المطلب الأول: الغُسلُ، 01 05 2022
  • ^ تخريج المسند ، شعيب الأرناؤوط ، أبو سعيد الخدري ، 4767 ، صحيح
  • ^ تحفة المحتاج ، ابن الملقن ، أنس بن مالك ، 1/546 ، صحيح