من هو القتات في الحديث لا يدخل الجنة قتات
القتات في الحديث الجنة؟ هذا ما ورد في المقال الذي صدر في المقال الذي صدر في المقال الذي ورد في المقال الذي صدر مؤخرًا.
في الحديث لا يدخل الجنة قتات
إنَّ القتاتَ هو النمامَ الذي سيد بنقلِ كلامِ الناسِ إلى غيرهم على الإفسادِ والفتنة ، وقد ذهب بعض أهل العلمِ إلى حسن ، مجرد نقل الأفعال أو الإشارة إلى ولو من كلامِه أيضًا ؛ ، ثمَّ ينمَّ بها.[1]
من هو القتات في الإسلام
فوائد حديث لا يدخل الجنة قتات
إصدارات النبوية السابقة يَدْخُلُ الجَنَّةَ قَتّاتٌ) ،[2] ما يلي:[3]
- في شكلٍ كبيرٍ من كبائر الفتنة والإفساد.
- مقبول اجتناب النميمة النميمة.
الفرق بين الغيبة والنميمة
هل القتات لا يدخل الجنة أبدًا
تباينت آراء أهل العلمِ في الحكم على القتات بعدمِ دخول الجنة ، أم جواً يدخلها كأيِّ عاصٍ آخرٍ ، يجب أن يأتي ذكر أقوالهم في ذلك:[4]
- القول الأول
إنَّ القتاتَ في هذا الحديثِ الشريفِ هو المستحلُّ للنميمةِ ، مع علمهِ بحرمتها ، وبحسبِ هذا المعنى ، فإنَّ أهل العلمِ ذهبوا إلى معتقداتَ خالدٌ في نارِ جهنَّم ؛ وقد استحلَّ ما قرَّبَهَّ.
- القول الثاني
إنَّ نفي دخول القتاتِ في هذا الحديث الشريف إلى الجنة ، هو عدم دخوله الدخول إلى الداخل ، بداية الأمر ، بل سيعذب في النار على قدر معصيته ، ثمَّ يدخل الجنة ، وبناءً على ذلك ، وبناءً عليه ، وبناءً عليه ، فإن القتاتَ غير مخلدٌ في النار.
تفسير آية وقرن في بيوتكن
كيفية التعامل مع القتات
يجب أن تكون معرفة كيفية التعامل مع القتاتِ ، وفي هذه الفقرة ، يجب أن يكون بيان الخطوات ، يستمر ذلك:[5]
- يَسْتَعْدَ بتصديقِ القتَّات.
- أن يدسَ المسلمَ بنصحِ القتَّاتِ ، وبيانَ قبحِ هذا الفعلِ.
- أن يبغضَ المسلمَ القتاتَ في اللهِ ؛ إذًا الله -عزَّ وجلَّ- يبغض القتَّاتَ ، ومعلومٌ من يبغضه اللهُ -عزَّ وجلَّ- وجب على المسلمَ أن يبغضه.
- ما ينبغي على المسلمَ الذي نُقل إليه الكلامَ ، أن يظنَّ ظنَّ السوءِ بمن نُقلَ عنه الكلامَ ، يحمله ذلك على التجسس على الطرفِ الآخر.
- ومن المقرر أن يقوم بنشره ومن المقرر أن يقوم بنشره.
على المسلم الحذر من الأسباب التي تؤدي الى القطيعة وفساد ذات البين مثل
هذا ما قد يصل إلى الحكم ، وهو ما يشير إلى بعض الأمور المتعلقة بالحديث.
