ما بدأه الأنبياء من قبله ، فلا يصحّ ، ولا يصحّ ، ولا يصحّ ، ولا يصحّ ، جعل الغاية من بعثته يتمّمها ، فقال: (إنَّما بُعثتُ لأتمِّمَ مكارمَ الأخلاقِ) ، ومن خلال موقع المرجع سنتعرفُ على جزاء الإحسانَ لكبار السن.
ما جزاء من أحسن للمسنين؟
الإحسانُ إلى المُسنينَ من الخُلقَ ، والخُلقُ ، هيَ هيئة راسخةٌ في النفس ، تَصدرُ عنّها الأفعال بسهولة ويسرٍ ، من غير حاجة إلى فكرٍ ، ورودٍ ، وساعدت الشريعة الإسلامية بالأخلاق ، والتيْ تُقوي أواصرَمة والمودة بينَهلاق داخل المجتمع المسلم على تعدّد فئاتهم ، مهما ومن ، حثّ الإسلامُ عليّها احترام المُسنين ، فأمر الإسلام باحترامهم وتعظيمهم ، وليس عليهم أن يلحقوا عليهم أو الإغراء بالأقوال والأفعال ، توضع جزاءُ منْ أحسنْ إليّهم؟
- نيل الأجر العظيم والثواب الكبيّر منْ عند الله -سبحانهُ وتعالى-.
يحسن ، يحسنه ، يحسنه ، يحسنه ، يحسنه ، يحسنه ، يحسنه ، يحسنه ، يحسنه ، فقد قال رسول الله: ( إنَّ من إجلالِ اللَّهِ تعالى إكرامَ ذي الشَّيبةِ المسلمِ).[1]
كاتب موضوع رعاية المسنين في الإسلام هو… ..
حقوق المسنين في الإسلام
تتعدد كميات في السن وطرق الرحمة والرأفة بهم ، وما فوق ، إلاّا ، وما جزاء ، إلاّا ، إلاّا ، إلاّا
- توقيّرهم واحترامَهمُ ، بأنْ يكونَ ل مكانة في النفوس ، ومنزلة في القلوب ، والسعي في خدمتهم والعمل على راحتهم ، فقد قال الرسول -عليه السّلام- حينما يقوم بعمل كبير في السن ، فلم يسرع أحدٌ إلى أن يُوسع له المجلس: (ليس منا من. لم يرحمْ صغيرَنا ، يحلقْ ، كبيرَنا).
- التسليم عليهم ، فمن السُنة أن يُسلّم الصغير على الكبير ، حق الكبير على الصغير أعظم.
- إعطاءهم حُقوقهم وعدم التقصير معهم ، والحياء منهم ، وترك القبيح في حضرتهم.
- ، سواء كان طعامًا ، أو شرابًا ، أو مجلسًا ، أو خطابًا ، أو دخولاً ، أو خروجًا.
- إحسان الخطاب من خلال مناداته بأحبّ الألقاب إليه ، ويدلّ هذا على مكان وقدره المجتمع الذي يعيش فيه.
- الدعاء له بطول العمر والبركة فيه ، والزيادة في طاعة الله ، والتوفيق والسداد ، وكلّ ما هو خيرٌ ، وأن يرزقه الله حُسن الخاتمة.
- طيب المعاملة ، وذلك بحُسن الكلام والخطاب ، وإكرام التعامل معه.
ما هي آداب التعامل مع المسنين
أسس رعاية المسنين في الإسلام
ترتكز رعاية المسنين في الإسلام على عدد من الأسس:
- يَمتلكُ كبيّر السن المُؤمن مكانّة.
- تبدو التشبه بصفات كبير السن ، فالتشبه به من سمات المجتمع المسلم.
- ينص الإسلام عليّ جزاء الإحسان.
- يقوم المجتمع الإسلاميّ على التراحم والتآخي وحب الخير للآخرين.
- كرّم الإسلام الإنسان أحسن تكريم.
وداعا ، حلقنا في الإسلام ، وجزاءُ ذلك الفعلِ.