غير مصنف

عندما تمكنت أم سلمة رضي الله عنها من الهجرة أصبحت من

لما استطاعت أم سلمة رضي الله عنها أن تهاجر ، صارت ما سنتعرف عليه بعد ذلك ، إذ تعتبر أم سلمة رضي الله عنها من الشخصيات النسائية البارزة في تاريخ الإسلام ، خاصة أنها من زوجات رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وسيقدم الموقع المرجعي نبذة مختصرة عن سلطة أم سلمة رضي الله عنها ، وسنتعرف عليها. هجرة أم سلمة وغيرها من المعلومات المتعلقة بها رضي الله عنها وعن أرضها

أم سلمة رضي الله عنها

أم سلمة من زوجات رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وإحدى أمهات المؤمنين رضي الله عنهن ، وهي ممن سبق الإسلام. النبي صلى الله عليه وسلم من أم سلمة بعد وفاة زوجها أبو سلمة متأثرا بجراحه من غزوة أحد ، ورافقته في غزوات كثيرة. وقد وصفت بأنها عاقلة وصحيحة ، وبعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم كان الصحابة يسألونها عن أحاديث الرسول الشريف.[1]

من هي المرأة التي كانت بنت نبي وزوجة نبي.

ولما نجحت أم سلمة رضي الله عنها في الهجرة أصبحت من

استطاعت أم سلامة الهجرة إلى المدينة المنورة ، وكان أهلها قد منعوها في البداية من الهجرة مع زوجها ، ثم سمحوا لها بالهجرة ، وسيُدرج في إجابة السؤال ما يلي:[1]

  • أصبحت واحدة من أوائل المسلمات اللواتي هاجرن إلى المدينة المنورة.

حيث منعتها أهلها من الهجرة مع زوجها أبو سلامة ، وبعد فترة وجيزة تركوها وحيدة ، فأخذت ابنها وغادرت ، وفي منطقة التنعيم التقت بالرفيق عثمان بن طلحة ، رضي الله عنه ، وأخذها إلى يثرب ، ولهذا قيل أن أم سلمة هي أول امرأة هاجرت إلى الحبشة. ودخلت الزينة الأولى المدينة المنورة.

من الصحابي الذي تزوج بنت النبي؟

هجرة أم سلمة رضي الله عنها

هاجرت أم سلمة رضي الله عنها لأول مرة هجرة زوجها الأولى إلى الحبشة. كانت هي وزوجها من أوائل من أسلموا في مكة المكرمة. والسلام التقيا هناك ، كما أنجبت ابنها سلامة هناك في الحبشة ، بعد أن وصل المسلمون في الحبشة إلى أن أهل مكة أسلموا ، فعادت أم سلامة وزوجها إلى المدينة المنورة ، ووجدوا وما زال أهل مكة على شركهم ، فلم يجرؤ أحد من المسلمين على دخول مكة إلا بالاختباء أو الاستعاذة ، فاحتم أبو سلامة وزوجته في محيط عمه أبي طالب الذي منعهما منه وفعل. لا تسمح لهم بالوصول إليه.[2]

حكم زواج الرسول من أم سلمة

كان زواج رسول الله صلى الله عليه وسلم بادرة كريمة وطيبة وحانية منه وشرف كبير. من أعظم الخلق أنه تزوج من أم سلمة رضي الله عنها ، لأنها بعد وفاة زوجها أبو سلمة رضي الله عنها أصبحت بلا زوج يعولها أو يكفلها. رغم ما فعلته. لقد ناضلت هي وزوجها من أجل الدعوة الإسلامية المباركة منذ نشأتها ، وكان لها بذلك أربعة أيتام ، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم زوجها أنيس وكفيل أولادها. . عز وجل نصرة دينه الحق.[1]

وفاة أم سلمة رضي الله عنها

توفيت أم سلمة رضي الله عنها بالمدينة المنورة ودفنت في مقبرة البقيع. كانت آخر أمهات المؤمنين الذين ماتوا عام 63 هـ أو 63 هـ ، وقيل في عام 61 هـ في عهد يزيد بن معاوية بن أبي سفيان ، وكان عمرها في ذلك الوقت يتجاوز 84 كانت تبلغ من العمر تسعين سنة وقت وفاتها ، وروت رضي الله عنها على ما ذكره الإمام الذهبي في مسندها ثلاثمائة وثمانين حديثاً. اتفق البخاري ومسلم على ثلاثة عشر حديثاً. والله تعالى أحاديث عن المرأة بقصد التربية والتوجيه ونحو ذلك والله تعالى أعلم.[3]

وفي ختام مقال بعنوان لما استطاعت أم سلمة رضي الله عنها أن تهاجر أصبحت هي التي عرفتنا ببعض المعلومات عن أم المؤمنين أم سلمة رضي الله عنها ، وعرفنا أنها أصبحت من أوائل النساء اللواتي هاجرن إلى المدينة المنورة ، وعرفنا مقتطفات من هجرتها إلى الحبشة رضي الله عنها.