حيل لتنزيل الدورة المتأخّرة بساعة واحدة فقط!
تسألين عن كيفية تنزيل الدورة المتأخرة بسرعة؟ تابعي في هذه المقال النصائح والحيل المنزلية لتسريع عملية نزول الدورة.
إذا كنت قلقة بشأن عدم نزول دورتك الشهرية في الوقت المحدد وتتساءلين عن الطرق لتنزيلها بساعة واحدة فقط، فإن الإجابة البسيطة هي لا! في الواقع، لا يمكن الحصول على دورتك الشهرية فورًا خلال ساعة واحدة. ومع ذلك، هناك بعض الحيل التي يمكنك القيام بها لتسريع نزولها في حال تأخّرت.
تابعي القراءة لمعرفة كيفية القيام بذلك!
نصائح لتنزيل الدورة بسرعة
عادة ما يتراوح متوسط الدورة الشهرية لكل امرأة من 28 إلى 30 يومًا، وتبدأ من اليوم الأول من الدورة الشهرية إلى اليوم الأول من الدورة التالية. في حين أن هذه مدة قياسية، تميل بعض النساء إلى مواجهة تأخر الدورة الشهرية بسبب مشاكل طبية أو الإجهاد أو الأدوية أو عدم التوازن الهرموني أو تقلبات الوزن أو تغيير الجدول الزمني أو الرضاعة الطبيعية أو انقطاع الطمث.
في حين أن التأخير الطفيف في الدورة الشهرية لا يسبب أي مشاكل، إلا أنه من المؤكد أنه يمكن أن يصبح مرهقًا للنساء. لذا، سنكشف لك عن طرق فعّالة في تنزيل الدورة بعد تأخّرها للتخفيف من التوتر والعوارض التي تتبع تأخّرها.
1. تحديد النسل الهرموني
تتكوّن حبوب منع الحمل الهرمونية من هرمون الاستروجين والبروجستين التي تساعد في السيطرة على اضطرابات الدورة الشهرية.
2. تناول الفيتامين سي
من المعروف أنه يخفّض مستوى هرمون البروجسترون ويزيد من مستوى هرمون الاستروجين مما يؤدي إلى تقلّص الرحم. الأمر يكسّر بطانة الرحم ويحفّز الدورة الشهرية.
3. الجنجر
يُعتقد أيضًا أن الزنجبيل يسبب تقلّصًا في الرحم، مما يؤدي إلى سرعة الدورة الشهرية. يمكن تناول الزنجبيل نيئًا أو كشاي الزنجبيل للاستفادة من فوائده.
4. التمر
ينتج التمر حرارة في الجسم يُعتقد أنها تسبب تقلصات الرحم، مما يؤدي إلى نزول الدورة الشهرية.
5. الكُركم
يمكن أن يساعد تناول الكركم بطرق مختلفة، مع الحليب الدافئ أو إضافته إلى وجباتك، في زيادة الدورة الشهرية لبضعة أيام. وبالتالي يساهم في تنزيلها.
6. ألويفيرا
بفضل خصائصها، تعدّ الألويفيرا من العلاجات المنزلية الفعّالة لتنظيم الدورة الشهرية وتحفيزها.
7. الجزر
الجزر غني بالكاروتين الذي يزيد من مستوى هرمون الاستروجين، مما يؤدي إلى نزول الدورة.
أخيرًا، راقبي دورتك الشهرية بانتظام واعلمي أنّ أي خلل يطرأ عليها يكون بمثابة إنذار. تحدّثي إلى طبيبك على الفور فهو الوحيد القادر على تحديد المشكلة ومعالجتها.
