غير مصنف

لولا السائق لاصدمت السياره هذا مثال على نسبة النعم ل

لولا السائق لتحطمت السيارة، وهذا مثال على عزو النعم إلى عدة أمور، فهي ما أنعم الله علينا من خيرات الحياة، ومتع الحياة المباحة شرعاً. مثل نعمة إرسال الرسل والأنبياء لإرشاد العباد إلى الإيمان بالله العظيم وعبادته، ومثل كل بركات من طعام وماء وسماء وأرض ونحو ذلك.

إذا لم يكن الأمر كذلك للسائق، لكانت السيارة قد تحطمت، هذا مثال على معدل النعمة

جملة لو لم تكن للسائق لما صدمت، فهذا مثال على عزو النعم للآخرين، والبركات بشكل عام كل ما يقصد به اللطف والإحسان، فليس لها غرض ولا إضافة. فقد قيل أن النعمة هي العيش الكريم، وكذلك التمتع، حيث قال الله تعالى في كتابه العزيز: “ونعمة أثمروا فيها”، وتستخدم كلمة “بركة” للدلالة على النعمتين. يا لها من نعمة.

نعم عبادة الله القدير

وقد منح الله تعالى الكثير من النعم للعبادة، كما قال الله تعالى في كتابه العزيز: “وإن عدت نعمة الله فلا تحسبها، لأن الله غفور رحيم”. ومن هذه النعم:

  • نعمة الله في خلق الإنسان، كما خلق الله تعالى أولادي بعد أن لم يكونوا لا شيء، كما قال الله تعالى في كتابه العزيز: “لقد خلقنا الإنسان في أحسن مكانة، كما كرم الله تعالى الرجل بعقل يشاء”. وقلبي، فقد باركه بسمعي وبصري واستهزأ به في جميع أنحاء الكون، حيث قال الله تعالى: “ولكن إذا حسبتم نعمة الله، ارحموا أن الله غفور رحيم”. كما قال الله تعالى: “وعلموا كل فلتمان وصار نعمة من الله يرحم الإنسان على أن يظل مخلصًا”.
  • نعمة خلق كل من الأرض والسماء والأرض في السماء، ينزل الله القدير المطر الذي من خلاله تخرج النباتات من الأرض بإذن الله، حيث قال الله تعالى: “الحمد لله الذي خلق الله”. السماوات والأرض “كما قال تعالى: قد خضع لكم كل ما في السماء وما في الأرض، ووفر لكم نِعمه من الخارج والداخل”.
  • نعمة من خيرات الحياة الدنيا ومتعها، فقد أباح الله تعالى في الكون أشياء كثيرة للعبادة، كالماء والطعام، ونعم أخرى كثيرة، كما قال الله تعالى: “قل من نهى عن حلية”. الله الذي خلقه لعباده وخيراته ».
  • نعمة القدرة على استخدام تلك النعم في طاعة وعبادة الله تعالى، والابتعاد عن استعمالها في ارتكاب المعاصي، حيث حذر الله تعالى عباده في كتابه العزيز عندما قال: “فلو آمن أهل القرية وخافوا فتحوا بركات السماء والأرض بل كذبت عليهم بما يكسبون “كما وجد حمد الله تعالى كل النعمة حيث قال تعالى:” ماء تشربه * فكرت، أنزلتموه من مزن أو نحن المنزلون * إذا كان النشا فعل أجاجا بغير شاكرة. “

بركاتي معرفة الله تعالى وإرسال الرسل والأنبياء

لقد أنعم الله القدير على العبادة الأعظم والأكثر سموًا من النعمتين اللتين يتمتع بهما الإنسان، وهما معرفة الله القدير، وعبادته، وإرسال الأنبياء، على النحو التالي:

  • نعمة معرفة الله تعالى، مثل نعمة معرفة الله، من أثمن النعم وأعظمها للإنسان، فمعرفة الله تعالى يمنح الإنسان الثقة في إيمانه ودينه، كما يمنحه نعمة معرفة الله تعالى. عبد القدرة على تجاوز المصاعب والنكبات وتحملها، لأنه يعلم أنه يؤمن بوجود الله القدير، وأنه يمتلك كل صفات العدل والكمال.
  • نعمة بعث الأنبياء والمرسلين عليهم السلام وإعلان الكتب السماوية، فهي هداية الله تعالى، حتى يرضوا الله تعالى وجنته.

أخيرًا، سنعرف أنه لولا السائق لكانت السيارة قد تحطمت، وهذا مثال على العلاقة بين النعم والآخرين، والبركات عمومًا هي كل ما يُقصد به اللطف والإحسان وليس. ولأي غرض أو عوض وقد جادل بعض العلماء في أن البركة هي ما يمنحه الله عز وجل لعبادة الحياة والمال.