منوعات

خبر ليس في الجملة ليس الكذب صفة للإنسان المسلم

الخبر ليس في الجملة الكذب ليس صفة من صفات الشخص المسلم. تتميز اللغة العربية باحتوائها على الكثير من القواعد النحوية التي تعطي قاعدة مختلفة للمفردات والكلمات في الجملة. ونجد أن تعبير الفاعل يختلف عن تعبير الخبر ونحو ذلك ، وعندما لا يدخل في الجملة يغير تعبيره لأنه من الأخوات. هذا يثير الموضوع ويثير الخبر ، وهنا الجواب الصحيح على هذا السؤال.

والخبر الذي لا يرد في الجملة الكذب ليس من صفة المسلم

الخبر غير الوارد في هذه الجملة هو صفة وهي الإجابة الدقيقة على هذا السؤال ، لذا فإن الكذب في الجملة هو اسم لا يثار في الضمير وصفة لخبر غير مفتوح لأنه هو مسند مفرد ، وليس من الأفعال التي تسبب تغييرًا في بناء الجملة ، وقد يأتي اسمها ظاهرًا أو مخفيًا أو ضميرًا أو مصدرًا مفسرًا ، وأخبارها إما مفردة أو قد تأتي شبه الجملة أو الجملة.

لم تكن الأفعال الناسخة هي التي تدخل الجملة الاسمية ، لذا فهي تضع الموضوع وتثير الخبر

أشكال ليست في الجملة

هناك جانبان ياتيان عليهم ليس في الجملة ، قد يأتي على شكل فعل صارم سابق وهنا يفيد النفي ، ويسمى الاسم وليس النفي ، فهو يرفع الاسم ويضع الأخبار ، كما نقول سمير لا يندم ، والصيغة الثانية أنه ليس حرف نفي ، وهنا ليس له عمل في جملة ، معناها مشابه لمعنى معين.

أما إذا دخل النفي لا الجملة الفعلية ، فإنه يغير تعبيرها ، مثل قوله تعالى في سورة الزمر (لا يكف الله عن عبده) ، فنجد هنا أن دخول الهمزة على لا يفيد السؤال ، والاسم الذي ليس هنا هو الله ويعبر عن الـ ب بحرف جر إضافي ، وخبرته تكفي ، وهي تقرير نصب لفظي لوجود الباء الزائد ، وهو في مكان النصب. الأخبار ليست كذلك.

في النهاية سنعلم أن الخبر غير الوارد في الجملة الكذب ليس صفة من صفة المسلم. إنها صفة كما تعلمنا عن الأشكال التي تأتي بها كلمة “أقل” وموقعها وتعبيرها ، فهي ليست من الأفعال الناسخة التي تغير شكل الجملة عند إدخالها فيها.