التخطي إلى المحتوى

مر الجواز الصحي منذ تدشين الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا” له، في 7 يناير الماضي بالعديد من المراحل التي هدفت لتسهيل إجراءات السفر. فبعد تحقيق أهداف المرحلة الأولى التي تضمنت أتمتة إجراءات التحقق من أهلية المسافر الصحية، إضافة إلى تحسين تجربة السفر، أطلقت المرحلة الثانية عبر نسخة محدثة تشمل عرض تقرير نتيجة فحص “pcr”، وبوليصة تأمين السفر لمخاطر كورونا، وإتاحة الجواز الصحي لأفراد الأسرة.

كما تضمنت ربط الجواز بأنظمة الحدود، وتمكين تطبيق توكلنا في أكثر من 75 دولة، إضافة إلى إتاحة التحقق من أهلية المسافر الصحية عن إصدار بطاقة صعود الطائرة. وفي المرحلة الثالثة ضمت التكامل مع أنظمة اتحاد النقل الجوي الدولي “إياتا”، لعرض متطلبات السفر، إضافة إلى التكامل مع تطبيق “iata travel pass”. وشملت المرحلة الرابعة التعميم بتفعيل الجواز الصحي دوليا واعتماده كوثيقة رسمية لإثبات بيانات جرعات اللقاح، انطلاقاً من البحرين لتسهيل إجراءات السفر بين المملكتين.

المصدر: أخبار 24.