أكد النائب المستقيل مروان حمادة أنه “قد يكون هناك قسط من المقايضة المستورة وغير المعروفة حتى الآن، ولكن الأرجح أن الضغط واليأس الشعبيين، لعبا دوراً أساسياً في فرض عودة وزراء الثنائي الشيعي إلى اجتماعات للحكومة، تقتصر على الموازنة ومشروع التعافي الاقتصادي الذي سيعرض على صندوق النقد الدولي، لأنه دون هذين البندين كان لبنان سيبقى معرضاً لانهيار مستمر، قد يأخذ بسعر صرف الدولار إلى أبعاد غير محمودة، وربما يترجم اضطرابات في الشارع، نتيجة الجوع والفقر والحرمان”.
، وشدّد لـ”السياسة” الكويتية على أن “حسن نصرالله مهما كان جبروته الظاهر في لبنان حالياً، سيخضع في النهاية إلى تمرد الشعب اللبناني على ما يفرض عليه”.
(السياسة الكويتية)
، وشدّد لـ”السياسة” الكويتية على أن “حسن نصرالله مهما كان جبروته الظاهر في لبنان حالياً، سيخضع في النهاية إلى تمرد الشعب اللبناني على ما يفرض عليه”.
(السياسة الكويتية)