إنّها خطبة أول جمعة ، وهي حديث مُجدّد من المُسلمين ، يتزامن مع برنامج مُجمّع من المُسلمين ، يتزامن مع منطقة مُباركة برحمة الله وتوفيقه ، حيث يُعتبر ، شهرًا ، شهرًا ، على كلذ مُسلم ، قد يكون شهرًا على أول جائزة في بداية رمضان ، وعن طاعات هذا الشّهر المُبارك ، وعبر الموقع المرجع نحمد الله على نعمة التمام والكمال ، قم بعد طرح خطبة أول جمعة من شوال مكتوبة ضمن فقرات مقالنا التي تتناولها شهرها ، وصيام الست من شوال.
خطبة أول جمعة من شوال مكتوبة
إنّ خطبة الجمعة الأولى من مخططها الجديد ، بين مجموعة من الأفكار الواردة في مجموعة أفكارها وترقيها معها إلى التمسّك بطاعة الله بعد رمضان ، وجاءت في صور وأشكال متعدّدة ، نذكر لكم منها الخطب الآتية:
خطبة أول جمعة من شوال كاملة
إنّ الحمد لله رب العالمين نحمده ونستعين به ونستهديه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضلّ له ، ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أنّ محمّداً عبده ورسوله ، وصفيّه وخليله ، خير رسالةٍ إلى العالمين أرسله ، اللهم صلّ على سيّدنا محمّد وعلى آله وصحبه الطيّبين الطاهرين أجمعين ، أمّا بعد ”
جعلتها ، ونرتقي معها ، ونُغادرها الذّنوب والفناء ، إلى السعادة الرقيقة المؤيدة الصّالحة ، ودنيا نجد فيها ولذّة. في طاعة الله ، تلك التي تستخدم في استخدام الملوك والرؤساء لنازعونا ، هذا هو الأصل الذي تم إنشاؤه في هذا الكون ، ومن أجل تعالى قد خلق الكون ، يجعل فيه الإنسان يستدلّ به الإنسان ، ومنه الإنسان ، وقد يفقد الإنسان ولدًا في الأمس ، فيعوّضه الله بنعمة النّسيان في الغد ، وقد وقد ، إلَّا فقدان فقدان العُمر ، مهما امتلك الإنسان من قوّة وجبروت ومالوسطة ، فقد قال أحد الأغنياء ، الكثير ، ما يُعجزني شِراءه في سوى السّنوات ، وقد منَّ الله عليكم بها ، فماذا فعلتم ، وماذا ، وماذا ، وماذا ، واستقبل ، عيد الفطر السعيد ، عيد الفرحة عن طاعة الصّيام ، العيد الذين شرعه الله تعالى لعامة المسلمين ، قال الصحابي الجليل أنس بن مالك -رضي الله عنه- في الحديث: “قَدِمَ رسولُ اللهِ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّمه- المدينةَ ولهم يَومانِ يَلعَبون فيهما ، فقال: ما هذانِ اليَومانِ؟ قالوا: كُنَّا ، فيهما في الجاهِليَّةِ ، فقال صلَّى الله عليه وسلَّمه: إنَّ اللهَ قد أبدلكم بهما خَيرًا هكذا ؛ يَومُ الأضحى ، والفِطْرِ ” [1] فاثبتوا على الخير ، واحرصوا على سرالة الطّاعة في رمضان ، وكونوا عباد الله الغانمين من الخير ، والسّلام عليكم ورحمة الله وبه.
هل يجوز صيام الست من شوال مع الايام البيض
خطبة أول جمعة من شوال قصيرة
بسم الله الرحمن الرحيم ، والحمد لله رب العالمين ، وأفضل الصلاة وأتمّ التسليم على النبي الأمي سيّد الخلق محمد -صلَّى الله عليه وسلّم- من أرسله الله بالهدى ودين الحقه حبه الدين كله ولو كره المشركون ، وأشهد ألّا إله إلّا الله وحده نصر عبده ، وأعز جنده وهزمه وحده ، لا شيء قبله ولا شيء بعده ، ما بيارك بما فيه من طاعات إلى سنوات قادمة. ، لا معلنا في وقت آخر ، ولا نعلم إن كان لنا معه لقاء لنا مع رمضان ، فاللهم إن كان آخر عهد لنا مع رمضان فاجعله الخير والبركة ، وقُبلت فيها طاعاتنا ، وان كان غير ذلك ، فاجعل لنا لقاءً مع رمضان ىخر ، تصطلح فيه أحوالنا ، أمّا بعد ، إخواني المُسلمين ، إن قطار الرّحمات لم ، وإنّ لكم ربًا حريصًا عليكم ، وقد سخّر لكم من الخير الوفير والنّوف وفاء رد وترتيل القرآن ، فاحرصوا على ما فيه الخير لكم ، واغنموا من أعماركم ، من زوال ، ولا بدَّ علينا من الرّحيل ، لن يلقي الله وهو راضٍ عنّا ، قال تعالى: “وسارعوا إلى مغفرةٍ من ربِّكم وجنَّةٍ عرضُها السَّواتما والأرضَّتَّ بالرضا * يُحبُّ المحسنين؟ العاملين ”
[2] أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم ، فيا فوزًا للمُستغفرين ، استغفروا الله.
خطبة عن صيام الست من شوال
“إنّ الحمد لله حمدًا ، نعمه ويجافي ، ويكافي ، حمدًا يليق بجلال وجهه وعظيم سلطانه ، اللهم صلّ على سيدنا محمّد وعلى آل سيّدنا محمّد كما صلّيت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم ، وبارك صلّ على سيدنا محمّد وعلى آل سيّدنا محمّد. إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم ، في العالم إنّك حميدٌ مجيدٌ برّ ، وارض اللهمّ عن الصحابة والتابعين ومن والاهم بإحسانٍ إلى يوم الدّين ، وبعد ”
ما هو متوقع من الخارج ، وهي نافذة أخرى ، فرصة من الفرص ، تلك التي تم نسخها إلى خير ما يُرام ، وأن يتقبّلها على خير ما يُرام ، وقد حرصَ الأحبّة على وداع هذا الشّهر بصيام ستّة ، في شهر صيام ، في الأيام الأخيرة ، لقد وصلنا إلى الله عليه وسلّم-: “مَن صامَ رَمَضانَ ثُمَّ أتْبَعَهُ سِت مِن شَوَّالٍ ، كانَ كَصِيامِ الدَّهْرِ”.[3] وقد ورد العلماء والأئمة هذا الحديث ، وترجموا نفحاته العظيمة ، فالحسنة بعشرة أمثلاها ، وصيام شهر رمضان يعدل صيام عشرة من الشّهور ، فيزيد عليها بصيام ، أيام أيّام لتعدلَ في صيامها ستّين يومًا من غيرها ، وعليه يُكمل المُسلم مع صيام ، أيّام اثنا عشر شهرًا وهي سنة كاملة ، فما أحلاها من فرصة ، وما أعظمها من نفحات ، وما اطيب من رحمة ، فعّالات إلى رحمة الله وجنّاته ، التي وسعت السّماء والأرض ، والسّلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
عَباد الله ، أوصيكم ونفسي المُخطئة ، بتقوى الله سبحانه ، وأحثّكم ونفسي على طاعته ، وعلاجه ، ومن يعمل مثقال ذرةٍ خيرصا يره ، ومن يعمل مثقال ذرةٍ شرًا يره ، أقول قولي هذا وأستغفر الله ولكم ، فيا فوزًا ، استغفروا الله.
خطبة عن وداع رمضان واستقبال العيد PDF
أدعية خطبة أول جمعة من شوال مكتوبة
تتعدّد صيغ أدعية مع إيئمة محاضرة في تلك الأيام ، يحلق فيها:
- لوحدنا ، وندين لك بالاسلام ، لا حولَ ولا قوّة ، وتقصيرنا وقلتنا ، ونلجئ إلى حولكوّتك وغِ ذا يا قوّة المتين.
- اللهم يا مُجيب الدّعوات ، إن كان ذلك ىخر عهد لنا مع شهر رمضان ، فاكتب لنا فيه الخير كُلّه ، واجعلنا فيه مغفرة عن الذّّنوب والخطايا ، واجعلنا وصل وصل ، وصل ورتّل كتابك ، فكُتب عندك من الغانمين الفائز بمغفرتك ، النّاجين من عذاب النّار .
- إنّها الجمعة الأولى من شهر شوّال ، وتكتب لنا الخير ، وباعد بيننا وبين الشّرور والخطايا يا أرحم الرّاحمين ، قوّتنا أنفسنا كي ندعوك فتستجيب.
- اللهم يا أرحم الرّاحمين ويا غياث المُستغيثين ، نسألك بكلّ ما هو لك الأسماء الحُسنى ، أن تُبارك لنا أعمارنا ، وأن تُلهمنا إلى مافيه الخير ، وأن لا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين أقلَّ من ذلك ، ارحمنا برحمتك ، ونجّنى منّننا والخطايا.
- اللهم نسألك الجنّة وكلّ ما قرّب إليها من قول أو عمل ، وكلّ ما قرذب إلهيا من قول أو عمل يا أرحم الرّاحمين.
خطبة أول جمعة من شوال doc مكتوبة
تُعتبر الإسلام مناسبة الجمعة الأولى من المناسبات ، فهي مدينة الظّهور الأوّل للمُسلم بعد شهر من الموطنات الرمضانيّة الصّالحة ، وهي المرحلة الأولى من المعادلة ، والتي كانت في الشهر كَريم ، واستنادًا على ذلك يحرص الأئمة على عدد النقاط المهمّة ، لتكون عونًا للمُسلم للثبات. محتمل تحميل نصّ خطبة الجمعة الأولى من شوال بصيغة ملف doc “من هنا”.
خطبة أول جمعة من شوال pdf مكتوبة
هذه هي مؤشرات الخير ، هذه هي تلك القيم ، إلى تلك القيم ، وهذه القيم هي تلك القيم في هذه القيم. ممنوع تحميل نصّ الخطبة من الجمعة.
إلى المقال التالي: دراسة حديثة حول خطبة أول جمعة في المقال.
