غير مصنف

حكم كشف الوجه ابن عثيمين

حكم كشف الوجه لابن عثيمين من الأمور المهمة التي يهتم بها المسلمون ، الذين كانوا يأخذون فتاوى من الشيخ الراحل الشيخ محمد بن صالح بن محمد بن عبد الرحمن العثيمين شيخ السعودية الشهير. ابن عثيمين ، بالإضافة إلى التوسع في الموضوع وتوضيح آراء العلماء في هذا الموضوع منذ القدم.

حكم كشف الوجه لابن عثيمين

وحكم كشف الوجه عند ابن أن على المرأة أن تستر وجهها للرجل الأجنبي فيقول: {وقل للمؤمن أن ينزل بصره ويحفظ ممثل المهبل والزينة إلا ما ظهر عليهن وضرب أعناقهن على الصدور وليس. يكشفون عن زخرفتهم إلا لأزواجهم أو آبائهم أو آباء أزواجهن أو أبناء أزواجهن أو أبناء أزواجهن أو إخوانهم أو أبناء إخوتهم أو أبناء أخواتهم أو نسائهم أو من يملكون عقيدتهم أو إيمانهم الأصلي أو الرجالة العربية أو الأبناء. الذين لم يظهروا ليروا النساء} ،[1] فلقفله يقول: {أو يها نبي دائم لازفاجك فبناتك فنسا بنت يدينين لحن دي جلابيبن لو يرفن يرفن يرفزن فكان الله غفور رحيم}.[2][3]

واعتمد الشيخ ابن عثيمين على أدلة أخرى وردت في كتب الفقه ، ولأن إظهار وجه المرأة فتنة تغري قلبه مرض. وقال الله تعالى في كتابه العظيم:[1] وإذا نهي على المرأة أن تضرب قدميها حتى لا يعلم الرجل ما تخفيه عن زينتها ، فالأولى لها أن تغطي وجهها لأنها أكبر فتنة والله أعلم والشريعة لا تفعل. تناقض ذلك. من الشرور.[3]

حكم تغطية الوجه في الصلاة

حكم كشف الوجه الألباني

حكم كشف الوجه عند الألباني جائز ، حيث قال الشيخ الألباني: يستحب ستر المرأة وجهها ، لكن لا يجب.[4] اعتمد الشيخ – رحمه الله – على حديث أسماء بنت أبي بكر المشهور رضي الله عنهما في عري المرأة عند البلوغ. هذا فقط ما استند إليه الشيخ ، بل هو خلاف قديم بين العلماء ، ولهم قولان مشهوران فيه ، وأخذ الشيخ كلام المفوضين ، والله أعلم.[5]

حكم لعن الريح والزمن كفاعل الأحداث أو الفاعل مع الله تعالى

حكم كشف الوجه في المذاهب الأربعة

ذهب جمهور الفقهاء من المذاهب الأربعة إلى وجوب ستر المرأة وجهها أمام الرجال الأجانب. ومن الفقهاء من يرى عري وجه المرأة ، ومنهم من لا يراه ، ويلزمها ستره خوفا من الفتنة. ومن أقوال الفقهاء في حكم كشف الوجه:[6]

في المذهب الحنفي

قال بعض علماء الحنفية:[6]

  • قال ابن نجم في “البحر الرائق”: “ولا تكشف المرأة وجهها للغرباء إن لم يكن لازمًا”.
  • قال ابن عابدين في حاشية البحر: لا يجوز للمرأة أن تكشف وجهها.

في المذهب المالكي

قال بعض العلماء من المالكية:[6]

  • قال الدردير في “الشرح الصغير”: “عورة المرأة أمام الرجل الأجنبي ، أي: لا يحرم عليها في جميع البدن إلا الوجه والكفين”. وأما الوجه والنخيل فهما ليسا عورات ، حتى لو وجوب سترهما خوفا من الفتنة.
  • ونقل الصاوي في حاشيته: إن المذهب المالكي المعروف هو التزام المرأة بتغطية وجهها ويديها.
  • في حاشية الدسوقي: على المرأة أن تغطي وجهها ويديها إذا خافت الفتنة بكشفها.
  • قال أبو بكر بن العربي: المرأة كلها عورة في بدنها وصوتها ، فلا يجوز كشفها إلا لضرورة أو حاجة.

مدرسة الشافعي

قال بعض علماء الشافعية:[6]

  • قال الإمام الحرمين الجويني: أجمع المسلمون على منع المرأة من إظهار (الزينة) والزيء ، وترك النقاب.
  • قال الزيادي: للمرأة ثلاثة عورة:
    • العورة في الصلاة.
    • إنها عورة ينظر إليها الأجانب ، وهي كلها بدنها ، حتى الوجه واليدين.
    • عورة الخلوة وسفاح القربى وهي عورة الرجل.

المذهب الحنبلي

قال بعض علماء الحنابلة:[6]

  • قال عبد القادر الشيباني في نيل المأرب في بيان دليل الطالبة: إن المرأة البالغة كلها عورة في الصلاة ، حتى أظافرها وشعرها ووجهها وكفيها عورة خارج الصلاة ، معتبرة النظر كباقيها. جسمها.
  • قال البهوتي في “كشاف القناع”: يدا المرأة ووجهها عورة خارج الصلاة كسائر بدنها.

ما حكم مراقبة الله تعالى سرا وعلانية؟

دليل كشف الوجه

وقد اعتمد الفقهاء الذين قالوا بوجوب كشف الوجه على أدلة كثيرة ، منها:[7]

  • قال تعالى: {ولا يُظْهَرُونَ زِينَتُهُمْ إِلَّا مَا ظَاهِرُهَا}.[1] وقيل في تفسير هذه الآية: أن المراد بما ظهر منها هو الكف والوجه ، وقيل الكحل والخاتم ، واختار الطبري قول من قال ذلك المراد. وبهذا كان الوجه والنخيل ، فقال: أول كلام في ذلك صحيح قول من قال: أنا بذلك الوجه والنخيل.
  • ما جاء في الصحيح: قال ابن عباس رضي الله عنهما: “فضل لصاحب النبي صلى الله عليه وسلم ، أتت امرأة من خثعم ، فابتدأ فضل المنظر والنظر. عنده ، وابتدأ النبي صلى الله عليه وسلم يصرف وجه الفضل إلى الطرف الآخر “.[8]

حكم الكلام والإمام يخطب

إلى هذا الحد انتهى حكم كشف وجه ابن عثيمين بعد معرفة ما قاله الشيخ ابن عثيمين في مسألة كشف وجه المرأة.